إعداد: ناصر ناصر

8-2-2023

قلوب العالم تتضامن مع الشعبين التركي والسوري

الامتحان التركي السوري الصعب

1- شبكة كان:  

وصول عدد قتلى الزلزال في تركيا وسوريا إلى أكثر من 12 ألف إنسان، وما زال الكثيرون تحت الأنقاض، والسلطات التركية تقول إن 100 ألف منقذ يشاركون في عمليات الإنقاذ.

شبكة كان: الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يقوم بجولة في المناطق المنكوبة، ويقول إن كثير من الدول بادرت بعمليات إنقاذ ومنها "إسرائيل".  

شبكة كان: الشرطة التركية تعتقل تلاثة وعشرين شخصاً قاموا بنشر منشورات استفزازية وتحريضية حول الزلزال.  

شبكة كان: نتنياهو يتصل بالضابط المسؤول عن وفد الإنقاذ الاسرائيلي في تركيا، ليشد على يديه.  

2 -يديعوت أحرنوت:

خشية كبيرة على مصير رئيس الطائفة اليهودية شاؤول جانودي وزوجته، المحاصرين تحت الأنقاض في أنطاكيا، وكلما مر الوقت فان احتماليات إيجادهم على قيد الحياة تتضاءل.  

يديعوت: السباق نحو إيجاد ناجين مستمر من قبل كل قوات الإنقاذ من كافة أنحاء العالم التي وصلت تركيا، وتواجه بشجاعة الظروف الجوية الصعبة، ولكن مع مرور الوقت تتضاءل الأصوات الصادرة من بين الأنقاض.  

3- ناحوم بارنيع في يديعوت أحرونوت:  

الرئيس التركي أردوغان أصدر تعليماته بإخلاء السكان الذين اضطروا لترك بيوتهم إلى فنادق في أنطاليا، وهذا يدل على وجود دولة لها قدرات تنفيذية، وهذا الأمر ليس سهلا، أما في سوريا القريبة فلا يوجد أمر كهذا، والمواطنون السوريون سيضطرون للاعتماد على أنفسهم.  

أمريكا تنضم للتحذير من انتفاضة ثالثة

ماذا فعلت دولة الاحتلال وأمريكا لمنع التصعيد، سوى المزيد من الإجراءات العسكرية والأمنية والنفسية؟

4- عاموس هارئيل في هآرتس:  

الأجهزة الأمنية في "إسرائيل" تتفق مع تقديرات وتحذيرات رئيس السي آي إيه، بمخاطر مواجهة واسعة في الضفة الغربية.

هآرتس: رئيس السي آي إيه ويليام بيرنز، انضم لسلسلة التحذيرات التي أطلقها رجال وقادة استخبارات وخبراء من احتماليات اندلاع انتفاضة ثالثة.  

بيرنز دبلوماسي عريق وله تجربة واسعة، كان يتابع الانتفاضة الثانية عن قرب كسفير للولايات المتحدة الأمريكية في الأردن، وكمساعد لوزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط في فترة بيل كلينتون وجورج بوش الثاني.  

تصريحات برينز جاءت بعد زيارته "إسرائيل"، ومناطق السلطة الفلسطينية.  

برينز يقول بأن التصعيد في الضفة، يعيد إلى ذاكرته الأيام التي سبقت اندلاع الانتفاضة الثانية في الـ2000.

هآرتس: جماهير الضفة لم تنضم في بداية الانتفاضة الثانية، وكان كافياً لمجموعات مسلحة من فتح وأجهزة السلطة والمنظمات الإسلامية أن تجر المنطقة لحمام دماء واستمر لخمسة سنوات.

هآرتس: الشاباك يصف التصعيد في الضفة الغربية كتوجه ثابت وليس كموجة قصيرة، كما أن الأجهزة الأمنية تتردد في استخدام كلمة انتفاضة.

هآرتس: تصعيد اليوم لا يشارك به الجماهير الفلسطينية حالياً، ومساهمتها في عمليات حماس والجهاد محدودة، وأجهزة أمن السلطة غير متورطة بها.

5-تايمز أوف "إسرائيل":

الإئتلاف الحاكم يتعهد بمواصلة البناء الاستيطاني على الرغم من طلب أمريكي للتوقف.

بعد أن كشف تقرير أمس أن وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن، حث القادة الإسرائيليين والفلسطينيين خلال اجتماعات في الأسبوع الماضي، على "وقف" مثل هذه الإجراءات في محاولة لاستعادة الهدوء".

بيان حزب الصهيونية الدينية: "لن يكون هناك تجميد للبناء في الضفة الغربية".

البيان : “لن يكون هناك أي ضرر لقوة الردع الإسرائيلية ضد الإرهابيين، لن يكون هناك مزيد من البناء غير القانوني أو الاستيلاء على الأراضي المفتوحة من قبل الفلسطينيين.

6- جروزاليم بوست:

60 مشرعًا أمريكيًا يحثون إدارة بايدن، على استهداف برنامج الطائرات بدون طيار الإيراني.

وكتبوا "نشعر بقلق عميق إزاء التقارير التي تفيد بأن طائرات مسيرة إيرانية الصنع، تم العثور عليها في أوكرانيا تحتوي على أجزاء تم تصنيعها في الولايات المتحدة".

"نطلب منك تطوير نهج منسق شامل للحكومة لمقاطعة سلاسل التوريد الإيرانية، وإغلاق الشركات الوهمية التي يستخدمها الخصوم للتهرب من العقوبات، والضغط على الحلفاء لاتخاذ إجراءات صارمة ضد الموزعين."