كشف تقرير في صحيفة وول ستريت جورنال عن خلاف بين القوى حول الرد الدبلوماسي على الكشف عن تخصيب 84٪ من اليورانيوم في إيران.
وقالت الصحيفة إن ألمانيا وبريطانيا وفرنسا يريدون انتقاد تحرك إيران علنًا في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية المقبل، لكن إدارة بايدن تميل إلى عدم دعم ذلك، ولكنها لم تتخذ قرارًا رسميًا بعد.
وأشارت إلى أنه من غير المتوقع أن تدعم القوى الأوروبية الخطوة دون دعم الولايات المتحدة، وهي خطوة قد تجر إيران إلى مناقشة في مجلس الأمن الدولي.