وفق المصادر-1762
إعداد ناصر ناصر
25-3-2023
http://t.me/naser10alnaser
حوارة تضرب من جديد
1. واي نت:
أدى إطلاق نار في حوارة إلى إصابة جنديين إسرائيليين.
وصلت قوات الجيش الإسرائيلي على الفور إلى مكان الحادث وأخلت الجرحى إلى المستشفى، أحدهما في حالة خطيرة والآخر متوسط، وبدأت مطاردة المشتبه بهم الذين أطلقوا النار من سيارة متحركة وانسحبوا من المكان.
2. القناة 12:
وزير الأمن القومي إيتمار بن چڤير يدعو إلى عقد اجتماع لمجلس الوزراء السياسي والأمني في أعقاب الهجوم في حوارة: "يتنقل جنود الجيش والمستوطنون في الضفة على طرق يسودها (الإرهاب) وحان الوقت لضبط النظام في القرية، وإقامة حواجز دائمة، وإغلاق المتاجر التي تشكل خطرًا أمنيًا واستعادة النظام".
موقف أمريكي ضاغط على إسرائيل ولكنه أقل من الحد الأدنى المتوقع
3. جروزاليم بوست:
يائير نتنياهو يزعم أن الولايات المتحدة تمول احتجاجات إسرائيل المناهضة لنتنياهو.
في تغريدة نشرها نجل رئيس الوزراء، قيل إن الأمريكيين يقفون وراء الاحتجاجات ضد الثورة القانونية التي تجري في "إسرائيل" جاء ذلك، بحسب التغريدة، للضغط على رئيس الوزراء للتوصل إلى اتفاق مع إيران.
4. جروزاليم بوست:
بعد إلغاء فك الارتباط، اتهمت الولايات المتحدة إسرائيل بانتهاك اتفاقية عام 2004، وأن إسرائيل لم تلتزم بها.
مسؤول إسرائيلي كبير في لندن قال ان إسرائيل لم تنتهك أي اتفاقيات مع الولايات المتحدة في الضفة الغربية، حيث قلل من أهمية الأزمة مع الولايات المتحدة بشأن هذه القضية.
لماذا إسرائيل ليست أمريكا في القضاء؟
لماذا لا يتم الأخذ بالنموذج الأمريكي في تعيين القضاة؟
ولماذا يحتج الإسرائيليون على هذا إذن؟
5. هآرتس:
عملية تعيين القضاة الفدراليين يتم تقريرها في الدستور الأمريكي فالرئيس يقترح اسم القاضي ومجلس الشيوخ يقر أو يرفض، ولكن الواقع أكثر تعقيداً من هذا.
أولا: إن القضاة في أمريكا مقيدون بالدستور وهو وثيقة صعبة من الصعب تجاوزها أو تعديلها وتقترب إلى مكانة الكتاب المقدس، والدستور الأمريكي يحمي حرية التعبير والصحافة والدين والاحتجاج.
الدستور في أمريكا يأمر بالمساواة أمام القانون لكل من وُلد في الولايات المتحدة أما في إسرائيل فلا يوجد دستور.
ثانيا: الرئيس في أمريكا لا يمتلك الصلاحيات التي يمتلكها رئيس الوزراء في إسرائيل.
في أمريكا فصل السلطات هو عملي وحقيقي، في إسرائيل ليس كذلك، وكثيرا لا يسيطر حزب أمريكي واحد على البيت الأبيض والشيوخ والنواب أيضاً.
هآرتس: التاريخ يشير إلى أن أعضاء مجلس الشيوخ يختارون القضاة في بعض الأحيان أو يوافقون على اقتراح الرئيس بعد استخدام اعتباراتهم المهنية والعقلانية وليس الحزبية.
هآرتس:
الوزير الحريدي غافني يحاول تقييد المسيحيين الإفنجاليين وهو بهذا يورط نتنياهو، ومقترح قانون قدمه أعضاء الكنيست موشيه غافني ويعقوب آشر ضد النشاط التبشيري يثير عاصفة في أوساط الكنائس الأفنجالية، وعاظ دينيين ووسائل إعلام نصرانيين في أمريكا يقولون: يريدون أن يحولوا الإفنجيلية إلى جريمة.
هآرتس: نتنياهو خشي من الموقف وغرد في تويتر بالعربية والانجليزية قائلاً: لن نقوم بتقديم أي قانون ضد الطائفة المسيحية.
هآرتس: حكومة نتنياهو لا تعالج موضوع اتفاقات أبراهام.
إن التطور الأخير من حيث تجدد العلاقات بين السعودية وايران يشير إلى أن إسرائيل لم تفقد السيطرة على دفة قيادة الأمور فحسب، بل إنه لا يوجد فيها من يتخذ قرارات سياسية.
هآرتس: العلاقات بين إسرائيل والأردن والإمارات ومصر هي العمود الفقري لاتفاقات إبراهيم ولعملية اتخاذ القرار في الشرق الأوسط.