ضربات متتالية يتلقاها نتنياهو، بعد استماعه لنصيحة ابنه الفاشي بإقالة وزير الدفاع غالنت، وما تبع ذلك من احتجاجات غير مسبوقة، ثم إعلان الهستدروت/نقابة العمال إغلاق الدولة اقتصادياً.
كل هذا سيضطر نتنياهو للتراجع، أو الانكسار، أو الانحناء للعاصفة رغماً عن صرامة ليفين، وتطرف سموتريتش، وفاشية بن غفير.
والسؤال: هل سيقبل المحتجون تراجع نتنياهو؟ وهل سيؤدي ذلك إلى إيقاف تداعيات التغييرات القضائية الانقلابية؟
لننتظر أولاً بيان نتنياهو الرسمي.