إعداد: ناصر ناصر
13-7-2023
http://t.me/naser10alnaser
التصعيد في شمال فلسطين- حزب الله في مواجهة إسرائيل
1- شبكة كان:
التوتر مع حزب الله يستمر، واستفزازاته للجيش تتزايد على الحدود، ومع ذلك فالتقديرات في إسرائيل أن حزب الله لا يريد حرباً، وإسرائيل لا تتوجه إليها.
شبكة كان: نشطاء حزب الله عادوا للتسلق على الجدار وتخريب بعض المعدات للمراقبة لكن الجيش لم يرد بالنار هذه المرة.
2-عاموس هرئيل في هآرتس:
حزب الله يصعد مع سبق الإصرار والترصد، والجيش أبعد مشبوهين حاولوا تخريب الجدار.
هآرتس: نصر الله يعتقد بأن إسرائيل تضعف في أعقاب الأزمة الداخلية ويستمر في القيام بعمليات تحافظ على المواجهة بين الطرفين بدرجة أقل من الحرب الشاملة.
هآرتس: إسرائيل وحزب الله اخترقا الخط الأزرق، حزب الله في مزارع شبعا/هاردوف، وإسرائيل في قرية الغجر حيث لم يرد حزب الله أو حكومة لبنان على الأمر في تلك اللحظة.
هآرتس: التقديرات في إسرائيل أنها ستجد صعوبة في ضبط النفس لمدة أكبر في موضوع إقامة الخيم، ونصر الله يهدد إسرائيل قائلاً: إن مست الخيم فلن يمر الأمر بصمت وسنرد.
ما هو التهديد الجوهري ضد إسرائيل؟
وما هي المركبات الستة لاستراتيجية إيران؟
3- غيئورا أيلند في يديعوت أحرنوت:
التهديد الأمني الحقيقي لإسرائيل لا ينبع من الوضع الأمني الصعب في الضفة أو من استفزازات حزب الله في الشمال إنما من الرؤية الإيرانية لوحدة الساحات واستثمار التطور الهائل بقدرات الهجوم الدقيق.
1. الجنرال غيئورا أيلند: استراتيجية إيران تتكون من المركبات التالية: تشغيل كل قوة حزب الله التي تشمل كتائب قوات خاصة تغزو الجليل، وعشرات آلاف الصواريخ، تحديداً الدقيقة وممكن صواريخ مسيرة وبالستية.
2. ميليشيات مؤيدة لإيران في سوريا والعراق واليمن ولجميعها قدرة هجوم دقيق.
3. قدرة هجوم من إيران نفسها ضد إسرائيل.
4. تشغيل كل قدرات حماس والجهاد في غزة.
5. تثوير الفلسطينيين للوصول لانتفاضة ثالثة أكثر عنفاً من سابقتها.
6. إقناع آلاف العرب الإسرائيليين للانضمام للنضال مستغلة الغربة التي يشعرون بها تجاه الدولة.
الجنرال غيئورا أينلد -رئيس الاستخبارات السابق ورئيس مجلس الأمن القومي سابقاً- ليديعوت أحرنوت: يجب أخذ التهديد الإيراني بمنتهى الجدية رغم أن الرؤية الإيرانية لم تتم ترجمتها لخطة عملياتية تتضمن برنامج زمني محدود بل طموح للوصول.
4- ما هي الأمور التي تشجع وتحفز الإيرانيين ضد إسرائيل؟
غيؤرا أيلند: الإيرانيون يتشجعون من أربعة ظواهر:
1. زيادة قوة الإيرانيين ومكانتهم الدولية، الروس بحاجة لهم، والصينيون يغازلونهم، والسعودية تريدهم.
2. أمريكا فشلت في محاولات عزل إيران.
3. فقدان إسرائيل لدعم الدول الغربية وأمريكا.
4. الانشقاقات الداخلية في إسرائيل، وإعلان جنود وضباط احتياط كثر أنهم سيرفضون التطوع.
5- هآرتس:
رئيس الشاباك رونين بار يدعو الوزير سموتريتش ألا يقوم بإلغاء ميزانيات تشجيع التعليم العالي في شرقي القدس.
الشاباك يوضح لموظفي وزارة المالية بأن تشجيع التعليم العالي في القدس سيؤدي لتقليل الحوافز للعمليات "الإرهابية".
في السنوات الأخيرة يوجد ارتفاع في عدد الطلاب الفلسطينيين في الجامعة العبرية ومعهد رفيد يلين ومعهد عزرائيلي ومعهد هداسا.
الحريديم يظنون أنفسهم حماة الدولة
6- ذي ماركر:
90 % من الحريديم في إسرائيل مقتنعون بأنهم يتلقون من الدولة أقل من بقية القطاعات السكانية.
39.8% من الحريديم يعتقدون بأنهم يسهمون أكثر من بقية القطاعات في الاقتصاد الإسرائيلي، 47.3% يسهمون بنفس الدرجة، 8.3% يسهمون بشكل أقل.
ذي ماركر: المساهمة في الأمن القومي 47.3 % يعتقدون أنهم يسهمون أكثر، 29.8 % يسهمون بنفس الدرجة، 20 % يسهمون أقل.
ذي ماركر: العائلة الحريدية تتلقى من الدولة منح وعطاءات بحوالي 3700 شيكل شهرياً مقابل عائلة يهودية غير حريدية تتلقى 1300 شيكل فقط.