لو حوصرت سفارات الاحتلال ومصالحه حول العالم بحراك مستمر متصاعد ومفتوح قبل عام، بالتحديد منذ ارتكاب مجزرة المشفى المعمداني هل كان العدو يجرؤ على مجزرة بيت لاهيا فجر اليوم؟!
عدونا لا يفهم اللغات الإنسانية فهو مجرّد عنها أصلا، ويتصرف ككائن متوحش لا يتوقف إلا بالإيلام.. إن لم يكن الآن فمتى؟!