وفق المصادر 
إعداد:  ناصر ناصر 
1 أبريل 2018

1. البرفسور الإسرائيلي شاؤول مشعالي لراديو كان - ريشت ب- راديو اسرائيل بالعبرية:
 حماس تهتم بالرأي العام وظهر ذلك في مسيرة العودة، الجيش غير مستعد وغير مبني لمواجهة شعبية ،وعلى اسرائيل البحث عن طرق إبداعية للحرب الجارية حاليا على الذاكرة الفلسطينية، و رفض التصريحات العدائية التي يطلقها باستمرار بعض القادة الاسرائيليين كليبرمان فهي تخدم الفلسطيني في المعركة على الذاكرة .
راديو كان هجوم حاد وإجماع على رفض تصريحات رئيسة حزب ميرتس - تمار زاندبرغ، التي طالبت بإجراء تحقيق اسرائيلي داخلي حول إطلاق النار الواسع في غزة.

2. الوزير أردان لراديو كان:
 لا يجب ولا أريد أن أتطرق لأشرطة تنشرها منظمة إرهابية ( شريط استشهاد عبدالفتاح عبد النبي ) .
المذيع : ولكن تعليمات الجيش كانت إطلاق النار على من يحاول إختراق الجدار، وليس خطوة عقابية؟؟
أردان: يجب أن ائتلاف شامل ضد حماس، كما هو ضد داعش، وأن ندعم الجيش لا أن ننتقده.
المذيع: وماذا عن الانتقاد الدولي ؟

أردان: النقد الدولي لا يؤثر على عمل الجيش، وإن كان هناك خلل سيتم علاجه ولكننا بحاجة الى دعم دولي لمواجهة المقاطعة. 

3. اليكس فيشمان في يديعوت أحرنوت:

 ان الامتحان والتحدي أمام الجيش هو في كسر المعادلة التي فرضتها حماس في مسيرة العودة، وإلا فإننا سنضطر وفي كل نهاية أسبوع، وفي كل الأعياد أن نسخر نصف الجيش امام قطاع غزة، وقد يستمر الامر لاشهر وكل العالم سيراقب، ويحصي الإصابات الفلسطينية.

4. فيشمان في يديعوت:

لقد نجحت الحرب الناعمة أي الحرب النفسية التي مارستها إسرائيل في منع خروج أعداد أكبر من المتظاهرين .
5. المحلل العسكري في يديعوت  فيشمان: 

اسرائيل لا تمتلك أدوات ضغط أو ردع ضد غزة، عدا عن اطلاق النار، فلا يمكن سحب تراخيص عمل أو قطع كهرباء وماء فهي ايضا غير موجودة، وأضاف فيشمان كلما طالت المدة الزمنية لمسيرة العودة فإن الثمن السياسي الذي تدفعه اسرائيل سيكون أعلى، وأكد أن المسيرة وبكل الاحوال كانت إنجازا كبيرا لحماس.

​​​​​​​
6. عاموس هارئيل في هآرتس:

حماس ابتكرت طريقة ناجعة بصورة أكبر للإحتكاك مع الجيش، وذلك بدلا من إطلاق الصواريخ و عمليات الأنفاق. 
 مسيرة العودة أعادت الاهتمام الدولي لما يجري في قطاع غزة بعد أشهر من إهمال معاناتهم.
العدد الكبير من المصابين يدل على استخدام شاذ لإطلاق النار من قبل الجيش بهدف تدفيع ثمن عالي للمواجهات المتوقعة في يوم الأسير ويوم النكبة.