وفق المصادر-978
إعداد: ناصر ناصر
20-9-2020
* حول الضفة الغربية: من الأرشيف، لماذا تأخرت انتفاضة الضفة؟
1.عاموس هارئيل ويانيف كوبوفيتش في هآرتس 29-9-2019 :
- الضفة الغربية اليأس كما الاحتلال أصبح مريحاً بعض الشىء.
- الخلافات داخل المجتمع الاسرائيلي حول مستقبل المناطق ما زالت مستمرة، ولكن النقاش حولها تراجع عما كان في السابق.
- الفلسطينيون في الضفة يردون بشكل مختلف بسبب ذاكرتهم حول الثمن الباهظ الذي دفعوه في الانتفاضة الثانية، دون أن ينالوا نتائج في الضفة عدا الانفصال عن قطاع غزة.
- الغضب المتراكم في الضفة ضد اسرائيل لا يحرك الجماهير بنشاطات عنيفة، حتى مع وجود مبررات كثيرة كمئات القتلى-الشهداء من إطلاق نار قناصة على حدود غزة، وكنقل السفارة الأمريكية للقدس.
2.العميد عيران نداف (قائد منطقة الضفة الغربية الذي يوشك على إنهاء مهام منصبه) يشرح لعاموس هارئيل ويانيف كوبوفيتش لماذا لا تنتفض الضفة؟:
- الهدوء النسبي في الضفة الغربية يعتمد على ثلاثة أسس: استقرار حكم السلطة الفلسطينية.
. الشعور النسبي بالامن لدى السكان الفلسطينيين.
. الوضع الاقتصادي المعقول في الضفة. - العميد نداف: 1 % من الفلسطينيين في الضفة يشاركون في أعمال العنف، و3-9% يرغبون في العمل ولكن لا يفعلون بسبب الردع والثمن الباهظ.
- وظيفة الجيش الحفاظ على نسبة 99% خارج دائرة (العنف).
- في شهر 9-2109 عمل الجيش على التوصل لحل وسط ونقل 2 مليار شيكل للفلسطينيين كان قد تم تجميدها لعدة أشهر، مما فد يسهم في استقرار الضفة حتى نهاية السنة.
- نداف يؤكد على ضرورة: " التفريق والدقة " أي ضرورة التمييز بين من يستخدم العنف ومن لا يشارك.
- محاولات القيام بعمليات في الضفة
3.كتب عاموس هارئيل في هآرتس 9-8-2016، تحت عنوان حماس تحاول العودة:
- صحيح أنه وفي السنوات الأخيرة تواجه اسرائيل بالدرجة الأولى "إرهاب" فرادى، ولكن الارهاب المنظم- المقاومة التنظيمية ما زال قائما حتى ةإن أصبح الأمر بالنسبة لحماس أكثر صعوبة خاصة في مجال تجنيد النطاء في الضفة ، ومقتل طالب المدرسة الدينية العسكرية (دفير شريك ) أمس صباحاً في غوش عتصيون دليل على ذلك.
- الخطف وليس القتل الاسرائيليين هو الهدف الأهم للفصائل الفلسطينية التي تقوم بتجنيد نشطاء، وحتى النشطاء المحليين يقومون بذلك.
- الأسطورة الفلسطينية تقضي بأن تحرير الاسرى بالقوة هو هدف مقدس ونجاح حماس في صفقة شاليط وإجبارها اسرائيل على إطلاق سراح 1027 أسير منهم مئات قاموا بالقتل، في مقابل إعادة جندي واحد، فإن هذا نموذج يحتذى به.
- في كل السنوات الماضية أحبطت اسرائيل العديد من محاولات الخطف.
- فرضية العمل لدى الأجهزة الأمنية الاسرائيلية ان من الصعب على منفذي العمليات الاحتفاظ بمختطف حيّ لفترة طويلة بسبب السيطرة الاسرائيلية الاستخباراتية المتينة، وهذا يتطلب من الخاطفين جهود كبيرة وترك آثار استخباراتية مثل تبديل الحراسات والتزود بالغذاء.