الجيش الإسرائيلي و الشاباك يقومان بمناورة استعدادًا لتطبيق قرار الضم
غير مدعوم
واللا

قال أمير أورن بأن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام الشاباك  يقومان باستعدادات لمناورة عسكرية باسم "لعبة الحرب" استعدادًا للضم.

وأضاف بأن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام سيجريان لعبة حربية الأسبوع المقبل لتحليل السيناريوهات المختلفة المتوقعة في تموز / يوليو في حالة التزام  الحكومة الإسرائيلية بنيتها المعلنة لبدء عملية ضم أجزاء من الضفة الغربية.

ولعبة الحرب (Masham) هي أداة للقيادة العليا والمقر، استعدادًا للقيادة السياسية لبدء العمل ،  وحصول تداعيات، والنتيجة المحتملة هي صدام عسكري.بالإضافة إلى ذلك، يجري فحص الرد من جانب "أزرق" (إسرائيل) و "الأحمر" (الاعداء) والدول المجاورة والقوى العالمية.

كل ذلك ليبقى الجيش والقيادة السياسية على استعداد لاي طاريء وأي تداعيات من الجانب الفلسطيني ( اشتعال انتفاضة) أو حتى من الدول المجاورة ، وذلك كردة فعل لتنفيذ خطة الضم في الضفة الغربية وغور الاردن.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023