وفق المصادر-913
إعداد: ناصر ناصر
19-7-2020
1.القناة السابعة:
- كبار مسؤولي الليكود يخططون للتمرد ضد نتنياهو.
- يخشى المسؤولون من استمرار ولاية نتنياهو كرئيس للوزراء في تدمير الليكود.
- علمت القناة السابعة أن بعض أعضاء الليكود الحاليين والسابقين، بعضهم أعضاء حاليين في الكنيست، يجتمعون حاليًا في محاولة لاستبدال رئيس الحزب، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
- وبحسب هؤلاء المسؤولين الكبار، فقد تخلى رئيس الوزراء نتنياهو عن أهداف الحزب وأجندة اليمين لصالح التعامل مع شؤونه الشخصية، وبالتالي من الضروري إعادة الليكود إلى طريقه الحقيقي.
- يذكر المسؤولون أنه على الرغم من الضوء الأخضر الذي تلقاه من الإدارة الأمريكية، اختار نتنياهو عدم تطبيق السيادة في الضفة الغربية، بالإضافة إلى أنه لم يتصرف لتغيير وجه النظام القضائي ولم يفعل ما يلزم لإحداث تغيير في وسائل الإعلام.
- وأضافوا أن "نتنياهو قدم نفسه على أنه جناح يميني وزعيم يميني، لكنه في الواقع تصرف لتعزيز سياسة اليسار".
2.ذي ماركر:
- وافقت الحكومة اليوم الأحد على تقدم مشروع خط أنابيب الغاز في شرق البحر المتوسط، وهو مشروع ضخم بقيمة 6 ملايين يورو (7 مليارات دولار) سينقل الغاز من حقول النفط البحرية الإسرائيلية إلى أوروبا.
- وقعت إسرائيل في عام 2018 وبعد عامين من المفاوضات اتفاقية مع إيطاليا واليونان وقبرص لمد خط أنابيب الغاز تحت الماء في الغالب والذي سيعبر مسافة 1900 كيلومتر (1242 ميل).
- وزير الطاقة يوفال شتاينتز، الذي روج للمشروع: هذه خطوة ستولد عشرات المليارات من العائدات لـ الدولة ومواطنيها في السنوات القادمة ".
3.تايمز أوف إسرائيل:
- خلافات بين الوزراء حول تخصيص نتنياهو مساعدات بقيمة 6 ملايين شيكل.
- وزراء الليكود يقترحون قسائم بدلا من النقد، وتدفع فقط لمن هم على قائمة الدعم؛ رئيس الوزراء يحث على اتخاذ قرار سريع لمساعدة المحتاجين.
- وقد تم انتقاد الاقتراح بشدة من قبل مسؤولي وزارة المالية وشركاء ائتلاف رئيس الوزراء والجمهور. وتركز الانتقاد في الغالب على دعوة الخطة لصرف الأموال لجميع الإسرائيليين - بغض النظر عن الدخل أو ما إذا كانوا قد تضرروا اقتصاديًا بسبب القيود التي فرضتها الحكومة لاحتواء الفيروس.
4.القناة السابعة:
- رئيس التحالف عضو الكنيست ميكي زوهار ينتقد الحكومة لإغلاقها الأعمال والموافقة على المظاهرات.
- الموافقة على وجود تظاهرات جماعية تشكل خطرا على الصحة لجميع المواطنين الإسرائيليين من جهة وإغلاق العديد من الشركات التي تلتزم بالمبادئ التوجيهية من ناحية أخرى - هذا ليس أقل سخافة. يجب على الحكومة أن تقرر: فتح الاقتصاد كله.
5.جروزاليم بوست:
- عينت الحكومة اليوم الأحد إسماعيل خالدي كأول سفير بدوي لها على الإطلاق، رغم اعتراض بعض الوزراء بسبب تاريخه السابق في مواقع التواصل الاجتماعي التي تتهم إسرائيل بالعنصرية.
- خالدي، الذي سيكون سفير إسرائيل الجديد في إريتريا المتمركز في أسمرة، يعمل في وزارة الخارجية منذ عام 2004.
- وهذا يشمل الوقت الذي يقضيه كمستشار سياسي لوزير الخارجية السابق أفيغدور ليبرمان، وقد تم تعيينه كدبلوماسي في مستوى رفيع. مثل القنصلية في سان فرانسيسكو وفي السفارة في المملكة المتحدة.
