صحيح أنه تم التوصل لاتفاق تهدئة لمدة 4 أيام، لكن الجولة الأمنية مستمرة، وستعمل المخابرات "الإسرائيلية" في الفترة الحالية للعمل في عدة مسارات أبرزها:
👈 محاولة رسم صورة نصر مزيفة وتبهيت إنجاز المقاومة.
👈 بث الرواية الأمنية المضللة.
👈 تشويه صورة المقاومة ومحاولة إيجاد شرخ بين فصائلها.
👈 جمع المعلومات عن المقاومة، مقدراتها، عناصرها، ترتيباتها...إلخ.
👈 قياس الرأي والمزاج العام للشارع الفلسطيني وللأحزاب الفلسطينية
👈 تثبيط الروح المعنوية وممارسة الحرب النفسية ضد المجتمع الغزي.
👈 ممارسة الاستهداف المعنوي ضد عناصر المقاومة وعائلاتهم.
لذا وجب الحذر من كل ما سبق، وتجنب الوقوع في فخ المنظومة الأمنية الصهيونية أو تحقيق أهدافها.