يتمثل الدور الوطني لنشطاء التواصل الاجتماعي في:
- مقاطعة رواية الاحتلال ومنع تسللها للجمهور الفلسطيني، فهي كاذبة وأهدافها خبيثة.
- نشر الأخبار التي ترفع من الحالة المعنوية للجمهور، و الابتعاد عن نشر التحليلات التي تقدم سيناريوهات مرعبة تحدث فزعا وقلقا وإحباطا لدى الجمهور.
- حماية ظهر المقاومة بعدم نشر معلومات تضر بحالة الجهوزية والمعنوية لقواتها وحاضنتها، كأماكن إطلاق الصواريخ أو أسماء المقاومين.
- نشر الثقافة والوعي الأمني بالمخاطر والتهديدات الأمنية وكيفية التعامل معها.