الصحفي الصهيوني دورون كادوش :
أشار نتنياهو إلى اتفاقية أسلو الموقعة مع منظمة التحرير الفلسطينية قائلاً:" إذا ارتكبت أي خطيئة فهي أوسلو.. ليس الاتفاق نفسه، بل حقيقة أنهم أخذوا العامل الأكثر معاداة للصهيونية وأعادوه إلى هنا من تونس إلى قلب البلاد".
وأضاف:" منح الطرف الأكثر تطرفا في العالم العربي الأراضي المحيطة بعاصمتنا والشريط الساحلي والأمل في نتائج مختلفة - حصلنا على ما حصلنا عليه".
وأضاف نتنياهو في سياق الحديث عن اليوم التالي لما يجري الآن:" المجتمع الزائد انقسم إلى قسمين: جزء معادي، ويجلس في غزة، والجزء الثاني يفعل ذلك من خلال المحكمة الجنائية الدولية، الخ - كلاهما ولا يقبلون بدولة إسرائيل.. لقد جاء العالم وطلب دولة فلسطينية مع من لا يريد لنا الوجود، وهذا ليس حلا".
وقال نتنياهو هناك:" إن على إسرائيل أن تضمن التجريد العملي للقطاع من السلاح، "لا توجد قوة أخرى - سيكون التجريد من السلاح مسؤوليتنا" (وهي عملية سيتم فحصها، من بين أمور أخرى، من قبل الفريق الذي تم تشكيله في MAL)
وأضاف في سياق هذا الخطاب- أن عدد الذين قتلوا بعد اتفاق أوسلو يشبه عدد 7 أكتوبر.
