تصريح صادر عن حركة المجاهدين الفلسطينية :
- اقتحام مستشفى ناصر بخانيونس والتنكيل بالطواقم الطبية والمرضى والجرائم المستمرة بحق المدنيين هو استمرار لمسلسل الإبادة الجماعية التي ترتكب بحق شعبنا في غزة ، وهو نتيجة تشجيع وغطاء امريكي غربي لحكومة نتنياهو الفاشية.
- ندين صمت وعجر المؤسسات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان عن أخذ دورها في وقف جرائم العدو ضد المستشفيات وكل المرافق المدنية في غزة حيث باتت مرتهنة للإرادة الصهيوأمريكية.
- الصمت والتواطؤ الدولي والخذلان الرسمي العربي يشجع العدو على ممارسة أبشع جرائم القتل والإرهاب بحق شعبنا الجريح في غزة.
- ندعو كل أحرار العالم لتحمل مسئوليتهم في وقف العدوان الوحشي على غزة وندعوهم لممارسة الضغط على مصالح المجرميين الصهاينة وداعميهم.