تفاصيل جديدة حول اغتيال القيادي البارز في حزب الله سامي عبدالله
ترجمة حضارات

يقول الجيش إنه أكبر قائد في حزب الله يتم اغتياله منذ بداية الحرب. يبلغ من العمر 55 عاما، رجل ذو خبرة وهو مركز للمعرفة. وتولى منصبه عام 2016، لكنه شغل قبل ذلك عدداً من المناصب العليا في حزب الله. جلس عبد الله أثناء عملية الاغتيال في غرفة العمليات مع قيادات ومساعدين آخرين، وكان يدير القتال من هناك. ومن العمليات التي كان مسؤول عنها عبد الله على مر السنين: 

1. قاد محاولة الاختطاف في الغجر عام 2005. 

2. ⁠ قيادة أحداث الانتقام بعد إغتيال جهاد مغنية عام 2015، بما في ذلك إطلاق صاروخ مضاد للدروع على دورية لجفعاتي ومقتل جنديين هناك. 

3. في حرب لبنان الثانية كان قائداً لقطاع بنت جبيل، وأدار القتال والمعارك هناك ضد قوات جولاني. 

4. قاد الهجمات لوحدة نصر خلال أشهر الحرب: جميع عمليات إطلاق الصواريخ على كريات شمونة وإصبع الجليل ومستوطنات هضبة الجولان خلال الحرب بأكملها، بما في ذلك الحرائق في سلسلة جبال رميم.

 5. ⁠ أحد الذين قادوا إطلاق الصواريخ الثقيلة. يقول الجيش إنه قبل عملية الاغتيال، قدروا أنه سيكون هناك إطلاق صاروخي واسع النطاق في الشمال، ويستعدون الآن أيضا لمواصلة إطلاق الصواريخ من قبل حزب الله - لكنهم لا يقدرون أننا سنرى امتدادا لنطاقات إطلاق إلى حيفا أو وسط البلاد.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023