نبارك عملية الطعن التي نفذها البطل أحمد جبارين، من أبناء شعبنا من الداخل الفلسطيني المحتل منذ العام 1948، وأسفرت عن عدد من الإصابات في صفوف المستوطنين الغاصبين.
إن هذه العملية البطولية، وسابقاتها ومثيلاتها، هي الرد الطبيعي على حرب الإبادة والجرائم المستمرة التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق شعبنا دون أن يحرك العالم ساكناً لردعه.
إن العمليات البطولية التي ينفذها أبناء شعبنا في الداخل الفلسطيني المحتل هي أصدق تعبير عن تبني شعبنا لخيار المقاومة في مواجهة آلة القتل الصهيونية النازية.
