العدوان الصهيوني الإرهابي على سفينة الحرية المتجهة لكسر الحصار عن قطاع غزة قبالة مالطا هو عربدة وبلطجة صهيونية وإجرام وفاشية لا حدود لها .
إستهداف سفينة الحرية دليل على أن الكيان الصهيوني كيان مارق مجرم منزوع من كل صفات الإنسانية والادمية وعدو للبشرية جمعاء .
الجريمة الصهيونية بإستهداف سفينة الحرية تؤكد بما لا شك فيه أن العالم يجب أن يفيق من سباته وينهض ويتوحد لردع الكيان ومحاسبة قادته المجرمين .
الجرائم الصهيونية في غزة والضفة ولبنان وسوريا واليمن ومهاجمة سفينة الحرية هي نتيجة طبيعية للغطاء والدعم والتشجيع الأمريكي للكيان الصهيوني وقادته الفاشيين.