كشفت وكالة "أسوشيتد برس" (Associated Press) نقلا عن مسؤولين أميركيين أنه تم اعتراض اتصالات للحرس الثوري الإيراني في يناير/كانون الثاني الماضي تبحث ضرب قاعدة قرب واشنطن واغتيال مسؤول كبير في الجيش الأميركي.
ووفقًا للوكالة، تمكنت المخابرات الأمريكية في يناير من اعتراض مكالمة إيرانية تم فيها توجيه تهديدات ضد أهداف أمريكية بما في ذلك قاعدة ليزلي ماكنير التي لا تبعد كثيرًا عن واشنطن.
بالإضافة إلى ذلك، هدد الإيرانيون نائب رئيس الأركان الجنرال جوزيف مارتن.