أفادت الأنباء أن الأحزاب الأرثوذكسية المتطرفة رفضت اقتراحا بالانضمام إلى الحكومة المكونة من 61 عضوا برئاسة بينيت، من دون ليبرمان ودون الاعتماد الخارجي على الأحزاب العربية.
وبحسب التقرير، رفض الحريديون وأوضحوا أنه لا يمكن الجلوس مع لبيد في الحكومة، حتى عندما لا يكون على رأسها، حيث لا توجد وسيلة للتوصل إلى اتفاقات في مثل هذه الحالة بشأن قوانين التجنيد والتهويد.