قال مسؤولون استخباراتيون أن الموساد يقف خلف تفجير مفاعل نطنز، الليلة الماضية، و ذكروا أن الضرر أكبر من المبلغ عنه في إيران.
وأضاف المسؤولون الاستخباريون لـ"كان 11" أنّه يمكن التقدير أن التفجير ارتبط بعدد من أجهزة الطرد المركزي، جديدة وقديمة، لكّنها الأجهزة الأهم في كل ما يتعلّق بتخصيب اليورانيوم بمستويات عديدة.