وفق المصادر-1252 

إعداد: ناصر ناصر 

3-7-2021 

http://t.me/naser10alnaser

قلق من غزة...ورعب من حماس في الضفة 

تقديرات اسرائيلية 

1. هآرتس:

طالما لم تنجح اسرائيل في إيجاد آلية بديلة للتمويل القطري المباشر، وفي ظل عدم وجود حل تشارك فيه الأمم المتحدة أو السلطة الفلسطينية فإن احتمالات التصعيد تتزايد وتقترب، وقد تكون هذا الصيف. 

السبب الرئيس للهدوء مع قطاع غزة هو سماح المصريين دخول البضائع بشكل مستمر لقطاع غزة وتجاهل اسرائيلي مقصود لهذا الأمر، هكذا تتجاوز حماس القيود الاسرائيلية على حركة المعابر مع اسرائيل. 

اسرائيل تتجهز للأمر رغم علمها أن هناك احتمالية لنجاح حماس في تهريب وسائل ومواد قد تساعدها لإعادة بناء قدراتها العسكرية في القطاع. 

هذا هو الفرق بين الخطاب الاسرائيلي وبين اضطرارات الواقع اليومي ومحاولة منع الانفجار أمام غزة.

الضفة الغربية

الأجهزة الأمنية تلاحظ قدرة السلطة الفلسطينية بكبح جماح الاحتجاجات في الضفة الغربية على مقتل ناشط حقوق الانسان نزار بنات في سجون السلطة في الخليل الاسبوع الماضي، فقد استخدمت السلطة قوة كبيرة لمواجهة المتظاهرين.

القلق الاسرائيلي يتعلق باستقرار حكم الرئيس محمود عباس والذي أصبح أقل استقرارا من السابق، وكذلك من صراع الورثة المستمر بشكل علني.

القلق الاسرائيلي الأكبر هو من تزايد التأييد الشعبي لحماس في الضفة الغربية بعد ما يراه الفلسطينيون كنجاح كبير لها في معركة سيف القدس.

الضفة بحاجة الى انتباه اسرائيلي اكثر من الموجود حالياً، فالسلطة لا تسيطر تماماً على الأوضاع كما كانت، وقد يتطلب الأمر عمليات عسكرية اسرائيلية خارجة عن العادة.

2. اليكس فيشمان في يديعوت:

اجتماع لطواقم المفاوضات الاسرائيلية والمصرية وكممثلي حماس في القاهرة الاسبوع القادم لمتابعة ما تبقى من تفاهمات التهدئة بين الطرفين.

إسرائيل تطالب مصر بالمزيد من الاشراف على معابرها مع غزة. 

3. هآرتس:

الولايات المتحدة منتبهة لمخاوف إسرائيل بشأن إيران، لكن الكرة في ملعب طهران.

قد تكون هناك حاجة إلى اتفاق مصاحب للتعامل مع ترسانة طهران المتنامية.

قد تتم زيارة بينيت لواشنطن، على الأرجح هذا الشهر، قبل عودة الولايات المتحدة المتوقعة إلى الاتفاقية النووية مع إيران. 

يبدو أن كوخافي وريفلين، نجحا في زياراتهما إلى واشنطن لتجديد حوار أكثر جوهرية مع إدارة بايدن، حيث أعلنا اعتراضهما على الاتفاق الناشئ.

4. هآرتس:

رئيس الموساد السابق يوسي كوهين متعجرف وفاسد، ويطمح أن يكون رئيسًا للوزراء.

تذكرنا كلمات فراق رئيس الموساد المنتهية ولايته يوسي كوهين بأن معايير بنيامين نتنياهو وأسلوبه السياسي قد تغلغل بعمق في الخدمة المدنية الإسرائيلية.

5. تايمز أوف إسرائيل:

الخلاف مشتعل بين الائتلافين حول القانون الذي يفصل العائلات الفلسطينية عن بعضها.(قانون لم الشمل )

إسرائيل تقول إن الإجراء الذي يمنع الفلسطينيين من أن يصبحوا مواطنين من خلال الزواج هو مفتاح للأمن.

فالقانون ومنذ 2003 يحظر إلى حد كبير الفلسطينيين الذين يتزوجون إسرائيليين من الحصول على الجنسية الإسرائيلية أو الإقامة.

6. تايمز أوف إسرائيل:

الشرطة تستجوب الشهود حول تمويل ترميم منزل نتنياهو

مسؤولون لجمع الشهادات وسط تحقيق حول ما إذا كانت أموال الدولة قد استخدمت لمنزل رئيس الوزراء السابق الخاص، هو نفسه ليس مشتبها به حاليا

من المتوقع أن تستدعي الشرطة الشهود الأسبوع المقبل للإدلاء بشهاداتهم بشأن تمويل العمل المنجز في منزل رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو في قيسارية.

موقع "واينت '' الإخباري قال إن الشهود الثلاثة من بينهم تجار شاركوا في العمل.

تبحث الشرطة في شبهات بأن العمل الخاص الذي تم في مقر الإقامة في قيسارية تم دفع أجره من قبل الدولة بحجج كاذبة.

عائلة نتنياهو ليسوا مشتبه بهم في الوقت الحالي بارتكاب مخالفات.