إعداد: ناصر ناصر
6-7-2021
أسبوع حاسم ومصيري في قطاع غزة
1-يوني بن مناحيم نيوز "1":
مصادر في حماس: هذا الأسبوع حاسم من حيث الاستقرار في وقف النار والتقدم نحو إعادة اعمار القطاع
المخابرات المصرية تنتظر عودة الوفد الأمني الإسرائيلي إلى القاهرة مع إجابات لمطالب حماس بشأن صفقة تبادل وإعادة إعمار القطاع.
إسرائيل وحماس منهمكتان في نقل الرسائل المتبادلة: حماس تطلق بالونات حارقة على مستوطنات غلاف غزة، إسرائيل حريصة على قصف أهداف غير مأهولة حتى لا تحدث إصابات وتصعيد.
حماس أوضحت لمصر أن صبرها بدأ بالنفاذ، وأن استمر ربط "إسرائيل" بين إعادة الاعمار وعودة الأسرى والمفقودين الإسرائيليين سيؤدي إلى تصعيد كبير على حدود غزة.
2-هآرتس:
انتصار نتنياهو في قانون المواطنة لن يساعده على العودة إلى السلطة.
الفشل الليلة الماضية هو دعوة للاستيقاظ للحكومة الجديدة قبل التصويت الحاسم على الميزانية في أكتوبر، لكنه لن يؤدي إلا إلى تقوية أحزاب الائتلاف اليميني ضد رئيس الوزراء السابق.
إن خلاصة مناورات ليلة الاثنين الطويلة في الكنيست، عندما فشلت الحكومة الجديدة في تمديد تعديل قانون الجنسية بعد تصويت تعادل 59-59، هو أنه ربما أن عدد من العائلات داخل "إسرائيل" مع أب أو أم فلسطينية سيصبح من الأسهل لهم العيش معًا.
3-تايمز أوف إسرائيل:
بينيت: المعارضة بقيادة نتنياهو أضرت بأمن إسرائيل بدافع "الحقد".
شاكيد: سأطرح مشروع القانون للتصويت مرة أخرى يوم الثلاثاء.
الليكود: بينت تفاوض مع أعداء الصهيونية وتجاهلنا.
رئيس الوزراء نفتالي بينيت اليوم الثلاثاء تعقيباً على فشل حكومته في تمرير اقتراح للكنيست يجدد قانونًا يمنع لم شمل الأسرة الفلسطينية، متهمًا المعارضة بالإضرار "بشكل مقصود ومباشر" بأمن إسرائيل.
في ضربة كبيرة للائتلاف الإسرائيلي الوليد، فشل الكنيست في وقت سابق من اليوم في الموافقة على تمديد القانون المثير للجدل، بعد أن صوّت عميحاي شيكلي، وهو عضو متمرد من يمينا، ضد الإجراء وعضوين من حزب تحالف القائمة الإسلامي.
4-هآرتس:
إيران تلقي باللوم على إسرائيل في تخريب محطة الطرد المركزي النووية المزعومة في يونيو.
إيران قدمت تفاصيل قليلة عن الهجوم الذي قالت إنه استهدف مركزا نوويا مترامي الأطراف يقع على بعد 40 كيلومترا من طهران.
المتحدث باسم مجلس الوزراء علي ربيعي: الهجوم المزعوم سعى إلى إحباط المحادثات الجارية في فيينا بشأن إحياء اتفاق طهران النووي الممزق مع القوى العالمية.
نُقل عن ربيعي قوله إن مثل هذه التصرفات لا تؤدي إلا إلى تقوية إيران.
5-تايمز أوف إسرائيل:
مكتب وزير الدفاع غانتس ينقل اقتراحًا بتقديم مساعدات انسانية على لبنان من خلال قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
في حين يعمل حزب الله على جلب أموال إيرانية إلى لبنان.
لا توجد علاقات دبلوماسية بين إسرائيل ولبنان، وخاض الجيش الإسرائيلي وحزب الله المدعوم من إيران، والذي يسيطر على عملية صنع القرار في الدولة في لبنان وينكر حق إسرائيل في الوجود، حربًا مدمرة في عام 2006.
