في استطلاع أجراه معهد الانتخابات اليهودي -وهي مجموعة يقودها ديمقراطيون يهود بارزون- وافق 34٪ من المشاركين فيه، على أن "معاملة إسرائيل للفلسطينيين مماثلة للعنصرية في الولايات المتحدة" ، واتفق 25٪ على أن "إسرائيل دولة فصل عنصري" ووافق 22٪ على أن "إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين ولا حق لها بالوجود".
وكان الاتفاق مع هذه التصريحات بين الناخبين الأصغر سنا الذين شملهم الاستطلاع أعلى من غيرهم ، رغم أنه لا يزال أقلية، حيث وجد الاستطلاع أن 9٪ من الناخبين يوافقون على عبارة "ليس لإسرائيل الحق في الوجود". لكن بين الناخبين الذين تقل أعمارهم عن 40 عامًا ، كانت هذه النسبة 20٪.
ووافق ثلث الناخبين الأصغر سنًا على أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ، وهو موقف يصفه محامو حقوق الإنسان الذين ينتقدون إسرائيل بأنه متطرف ، ووافق أكثر من الثلث على أن إسرائيل دولة فصل عنصري.