نقل المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم عن مصادر أمريكية بأنه ترشيح هادي عمرو، المسؤول عن الملف الإسرائيلي الفلسطيني في وزارة الخارجية، لمنصب القنصل العام في القدس.
وأضاف بأنه إذا عارضت "إسرائيل" افتتاح القنصلية في القدس، فقد تقوم الإدارة من جانب واحد بتشغيل مبنى القنصلية القديم في شارع أغرون في القدس حينها ستضع حكومة بينيت لابيد أمام أمر واقع.