سليمان مسودة 
كان
ترجمة حضارات

 العقبة الرئيسية التي تمت إزالتها بين عباس وشاكيد: ميزانيات السلطات العربية.
 سيتم تقديم قانون الكهرباء الخاص براعام إلى اللجنة الوزارية للشؤون التشريعية غدًا ومن المتوقع الموافقة عليه. بعد الجلبة والخلافات بين حزب منصور عباس وائتلاف بينيت في الأسابيع الأخيرة، تم حل العقبة الرئيسية التي من شأنها أن تسمح بدعم راعام. 
قال مصدر رفيع في الحزب لكان حدشوت: " تم حل العقبة الرئيسية أمام تصويتنا على الموازنة، وهناك تقدم كبير مع وزارة الداخلية وأيليت شاكيد". 
كانت العقبة هي توفير الميزانيات للسلطات العربية، والتي كان من المقرر أن يتم استلامها على حساب السلطات اليهودية. 
وقال المصدر البارز في راعام إن "الميزانيات لن يتم تحويلها من السلطات اليهودية إلى السلطات العربية - ولكن سيتم الحصول عليها من ميزانية خارجية حصل عليها الحزب. 
نحن ضد تحويل الموازنات من التجمعات الفقيرة إلى التجمعات الاكثر فقراً، لكن الجميع سيحصلون على ميزانيات متساوية "، لكن المصدر نفسه أضاف أن بعض الخلافات" الصغيرة "بقيت، لكن العقبة الرئيسية أزيلت. 
أيضا، غدا سيتم طرح قانون الكهرباء في اللجنة الوزارية للشؤون التشريعية للتصويت عليه، وهو نفس القانون الذي تسبب في إحراج الائتلاف، ومن المتوقع أن تصادق عليه اللجنة.
 في وقت سابق الليلة، أجريت مقابلة مع وزيرة حماية البيئة تمار زاندبرغ في برنامج "كل شيء سياسي" على كان نيوز، وأشارت إلى تحركات الأحزاب اليمينية في الائتلاف: "هناك بعض الخطوات المتعلقة بجوهر مواقفنا.
 دخلنا الحكومة على أساس الوضع الراهن. سوف نتأكد من عدم انتهاك هذه التفاهمات الأساسية ".
 كما هاجمت زاندبرغ غانتس في أعقاب إعلان ست منظمات للجبهة الشعبية كمنظمات إرهابية. 
قالت زاندبرغ، أنه يدور الحديث عن قرار خطير، وأن ميرتس ستطلب توضيحًا: "3 منظمات من بينها، معروفة في مجال حقوق الإنسان وهي قديمة. 
غالبًا ما يتم ربط حقوق الإنسان، من اليسار ومعارضة الاحتلال، كإرهاب – وهذا ليس هو الحال.