قالت وزيرة الداخلية الإسرائيلية أييليت شاكيد في سلسلة لقاءات للقنوات الثلاث: "كنت سأفضل حكومة يمينية، ولم أتغير أبدًا"
وقالت شاكيد حول القانون ضد نتنياهو: "بعد إقرار الموازنة، سنقرر في الكتلة ما العمل"، وأكدت شاكيد بأنها ضد قانون نتنياهو؛ لأنه لا ينبغي إعطاء المزيد من السلطة لنظام العدالة، وأن نتنياهو هو رئيس الليكود ولن يذهب إلى أي مكان.
وأضافت شاكيد بأن الجمهور بحاجة إلى تحديد من سيكون رئيس الوزراء"
وتابعت شاكيد في تصريحاتها: "فوجئت بالتحريض ضدي، وهناك تحريض خطير عليّ، ولذلك أخرج مع حراسة ومرافقة"
وقالت شاكيد بأنه إذا كانت الحكومة الحالية جيدة، سأبقى وزيرة في عهد لبيد كرئيس للوزراء"
وحول تسليم الكهرباء للبدو: قالت شاكيد بأن الحكومات السابقة فعلت الشيء نفسه دون الاعتماد على راعام"
وفيما يتعلق بإنشاء مستوطنة أفيتار، قالت: سيتم تنفيذ إنشاء مستوطنة أفيتار، وسوف يفي كل من تعهد بالوعد"
"وأشارت شاكيد بأن بينيت سعى إلى إبقاء القضايا موضع الخلاف بعد تحويل الميزانية" وبخصوص تمرير الميزانية قالت إني متأكدة بأنها ستمرر بنجاح.
وبخصوص مواجهة الحكومة لجائحة كوؤونا، قالت بأن مواجهة الحكومة للموجة الرابعة من كورونا كانت ممتازة".
وأكدت شاكيد بأنها لو كانت تبحث عن مسار سياسي آخر لما جلست مع محللين في مطعم".
ودعت شاكيد حزب ميرتس بالعودة إلى صوابهم، وأن أوامر غانتس مبررة، ملايين الدولارات حولت لسنوات"
