وفق المصادر-872

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر-872

إعداد: ناصر ناصر

3-6-2020

1.راديو إسرائيل:

  • مصادر إسرائيلية مسؤولة: الوثيقة التي تم نشرها خلال الساعات الأخيرة على شبكات التواصل الاجتماعي، والتي يتم من خلالها التوجه إلى السكان الإسرائيليين والطلب منهم اتباع عدة تعليمات، بمزاعم حدوث تصعيد أمني خلال الأشهر القليلة المقبلة في ظل قضية الضم، هي عبارة عن وثيقة ملفقة.
  • ومما جاء في الوثيقة أن الأشهر القادمة ستشهد تصعيدًا أمنيًا وعسكريًا مع السلطة الفلسطينية والمملكة الأردنية بسبب قرار الضم.
  • المصادر أكدت أنه خلافًا لما ورد في فحوى الوثيقة، لم تبادر وزارة الداخلية أو أي جهة تابعة للأجهزة الأمنية الإسرائيلية إلى صياغتها ونشرها.
  • وأعربت المصادر عن أسفها لقيام جهات بتشويه الصورة الحقيقية للواقع وتضليل الجمهور عن طريق نشر هذه وثيقة كاذبة.
  • وناشدت الجمهور مواصلة الاطلاع على التعليمات الرسمية فقط.

2.تايمز أوف إسرائيل:

  • استطلاع: نصف اليهود الإسرائيليين يؤيدون الضم، ولكن بدعم أمريكي فقط.
  • وجد " مؤشر الصوت الإسرائيلي" لشهر مايو 2020 الذي نشره اليوم معهد الديمقراطية الإسرائيلي أن الناخبين من جميع الأطراف باستثناء حزب واحد (يمينة) لن يدعموا الضم الذي لا يحظى بدعم الولايات المتحدة
  • من غير المرجح أن تتخذ الحكومة أي إجراء دون دعم من الولايات المتحدة.
  •  58٪ يعتقدون أن الضم قد يؤدي إلى قيام الفلسطينيين بانتفاضة ثالثة.

3.مصادر لهآرتس:

  • نتنياهو اعترف في لقائه مع قادة المستوطنين أمس أنه لم يطّلع حتى الآن على الخارطة الأمريكية للمناطق الفلسطينية التي يُسمح لإسرائيل بضمها، وبان الخارطة التي عرضها الامريكان في يناير في واشنطن ليست نهائية.
  • وقال نتنياهو لقادة المستوطنين: أنا ملتزم بإدارة المفاوضات على أساس خطة ترامب،ولكن لن يتم سنّ قانون بهذا الصدد.
  • وأكد نتنياهو لقادة المستوطنين بأن أمامنا فرصة تاريخية لفرض السيادة على أراضي الضفة الغربية.

4.زانت بيرغ من ميرتس لراديو الجيش:

  • لا أدري كيف انزلقت فكرة الضم من هوامش اليمين المتطرف لمركز النشاط السياسي في إسرائيل، ونتنياهو يتباهى بها وأنه لن يمنح المواطنة لسكان المناطق المضمومة رغم تحذيرات الدوائر الأمنية ودول العالم.
  • نحن في ميرتس نستخدم مصطلح الضم وليس مصطلح فرض السيادة الإسرائيلية.

5.تايمز أوف إسرائيل:

  • قادة الأجهزة الأمنية يجتمعون بشأن الضم الذي يلوح في الأفق وسط مخاوف من العنف.
  • الجيش الإسرائيلي، قادة شين بيت وكبار القادة يبحثون كيفية الرد على الانتفاضة الفلسطينية المحتملة أو قطع الأردن للعلاقات، مع شهر للذهاب إلى التاريخ المستهدف في 1 يوليو.
  • سيجتمع قادة الأمن اليوم الأربعاء لمناقشة التحضير لسيناريوهات مختلفة إذا تم ضم أجزاء من الضفة الغربية الشهر المقبل، كما هو مخطط حاليا.
  • وقد أفادت وسائل إعلام باللغة العبرية أن رئيس الأركان كوخافي سيستضيف رئيس الشين بيت نداف أرغمان والعديد من كبار قادة الجيش ومسؤولي الشين بيت في المقر العسكري للكرياه في تل أبيب في أول اجتماع من نوعه حول هذا الموضوع.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023