وفق المصادر-873

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر-873

إعداد: ناصر ناصر

4-6-2020

1.ألون بن دافيد في القناة (13):

  • الجيش والشاباك ناقشا أمس الأربعاء- كل السيناريوهات المحتملة بعد قرار الضم، بدءا من احتمالية عدم الضم وبالتالي عدم حصول شيىء إلى احتمالية اندلاع احتجاجات وانتفاضة واسعة.
  • وتقديرات كبار ضباط الجيش والشاباك ترجح عدم قيام نتنياهو بإعلان ضم أجزاء من الضفة، فالأمريكان مشغولون بالاحتجاجات الداخلية، ولن يعطوا ضوءً أخضر لنتنياهو بالضم.

2.رفيف دروكر في القناة (13):

  • تقديرات وزير الدفاع غانتس ووزير الخارجية أشكنازي أنه لن يكون إعلان ضم في يوليو، وسيتم تأجيل ذلك.

3.روعي شارون في القناة (11):

  • تمحور نقاش (الأربعاء) للشاباك والجيش حول التداعيات الاقليمية لقرار تطبيق الضم، وخصوصا على العلاقة مع غزة والاردن.
  • انتقادات وجهت لنتنياهو بأنه لم يكلف نفسه عبء إبلاغ المستوى الأمني والعسكري بنواياه حول الضم.

4.يديعوت أحرنوت:

  • معركة الضم: نتنياهو ضد رؤساء يشع -مختصر عبري لمجلس مستوطنات الضفة وغزة سابقا.
  • هاجم رئيس الوزراء نتنياهو رئيس مجلس المستوطنات ديفيد الحياني، الذي لم يحفظ المعروف لترمب.

5.يديعوت أحرنوت تنشر خارطة الضم والخلاف حولها في معسكر اليمين.

6.البرفسور تسفي بار ايل في هآرتس:

  • خلاف بين رؤساء العصابات، رؤساء المستوطنون في الضفة يختلفون على أراضي ليست لهم وسرقت من الفلسطينيين.
  • جزء من المستوطنين يحمل خارطة يحذر من خلالها من قيام دولة فلسطينية مقطّعة الأوصال، وجزء آخر يحمل خارطة تظهر ضم 38% من الضفة دون دولة فلسطينية، ويقولون عن أنفسهم براغماتيين وعن الآخرين راديكاليين.  
  • الصهيونية الدينية تريد الضم لتدمير الرؤيا القائلة بوجود احتلال.

7.يديعوت أحرنوت:

  • استطلاع ليديعوت أحرنوت يظهر خلافًا واضحًا بين وزراء الحكومة في مسألة الضم.
  • وقد وجه سؤال الموجه للوزراء: هل تؤيد خطة الضم في إطارها الحالي (فرض السيادة على 30% من الضفة بثمن إقامة دولة فلسطينية والتنازل عن 70% من الأراضي وتكّون جيوب وتجميد البناء لأربعة سنوات)؟
  • معظم وزراء الليكود يدعمون ومنهم غالنت وغمليئيل وشتاينتس وحوطوبيلي، وقد أجابو بأنهم يدعمون موقف رئيس الوزراء بالتنسيق مع الرئيس ترامب.
  • وقال الوزير أوحانا أجاب: لن تقوم دولة أخرى غرب الأردن، مضيفاً أنا أدعم موقف رئيس الوزراء.
  • وقال الوزير تساحي هنغبي أجاب: نتنياهو والليكود يعارضون بشدة إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة في قطاع من بلادنا اسمه يهودا والسامرة.
  • والوزير أمسالم يدعم، أما الوزراء ادلشتاين وأردان وألكين وكاتس وريغيف امتنعوا عن الإجابة.
  • وزير الصهيونية الدينية رافي بيرتس قال: أنا مع الجزء الذي يتحدث عن السيادة في صفقة القرن، وأعارض بشدة إقامة دولة فلسطينية.
  • وزير الحريديم ليتسمان أجاب: نحن لا نتخذ موقف في قضايا الخارجية والأمن.
  • وقال الوزراء درعي وآفيتان نحن لا نشارك في استطلاعات.
  • أما وزراء أزرق أبيض فقد قال الوزير شوستر: الغور بحاجة لتطوير وليس ضم، والضم أحادي الجانب يهدد الدولة أمنياً وسياسياً.
  • وبين الوزير بيتون: هذا جزء من عملية سياسية شاملة، الوزراء بيرتس وشمولي قالوا نحن مع أي حل متفق عليه بين الطرفين وضد الحلول أحادية الجانب، بقية الوزراء رفضوا الاجابة وهم: غانتس وأشكنازي وميثال كورين وتروبير وفركشه كوهين وزامير وشاي وهندل ويانكلبيتش وتمانو-شيتا.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023