قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية مساء اليوم الجمعةبأن مساعدة سوريا على استعادة الاستقرار من خلال التنمية الاقتصادية؛ ستعزز هدف إخراج نفوذ طهران المترسخ في الأراضي السورية عسكريًا واقتصاديًا من المنطقة الاستراتيجية.
وحسب الصحيفة فقد تمثل في الآتي:
أولاً، أعيد افتتاح السفارة الإماراتية في دمشق في عام 2018 ، ثم التقى عدد قليل من الوفود العربية رفيعة المستوى بدبلوماسيين وسياسيين سوريين في الخارج، وسرعان ما أصبح التطبيع بين العالم العربي وبشار الأسد أهم شيء في السياسة الإقليمية.
وأضافت، الجميع، من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إلى الجنرالات المصريين والسعوديين، كانوا مشغولين بصياغة مسار جديد في سوريا من أجل إعادتها إلى الحظيرة العربية.
