أفادت صحيفة هآرتس العبرية بأن المستوى السياسي دعم تغيير أوامر النار في المرة الثانية؛ لأن الجيش عرض الأمر كخطوة لتحسين الأدوات المتوفرة للجنود في مواجهة المشكلة.
وحسب هآرتس، فإن الجيش كان حريصاً على تسويق أوامره، وعرضها أمام الجمهور كأوامر صارمة ضد السارقين.
وقال ضباط كبار في الجيش لهآرتس بأنه من الواضح أن أجواء السرقة في المعسكرات والتي كانت تسود الضباط؛ أسهمت في استخدام غير حذر للسلاح.