كان

هاجم مسؤولون، في العائلة المالكة السعودية، بحدة، إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، في محادثة مع كان نيوز.

وبحسب المصادر، لا يبدو أن أزمة الثقة بين الطرفين، ستحل بطريقة حقيقية، "الحل الوحيد ربما، هو الانتظار حتى تنتهي ولاية بايدن".

كما هاجموا في المحادثة، الديموقراطيين في الولايات المتحدة، الذين يحاولون فرض أجندات، والتدخل في قضايا حقوق الإنسان، في المملكة.

وبشأن الطلب الأمريكي زيادة إنتاج النفط، قالت تلك المصادر: إنه "من المستحيل أن تذهب إدارة بايدن، ضد السعودية في اليمن، وتشطب الحرس الثــ ـوري من قائمة الإرهــ ـاب، وتتعامل مع الإيرانيين، وتتوقف عن بيع الأسلحة، ثم يتوقعون أن تستجيب السعودية لكل طلب".

وخيبة الأمل، كما أخبرت تلك المصادر، ليست فقط في الرياض، بل في دول الخليج الأخرى، في ظل سياسة الإدارة الأمريكية، تجاه المنطقة.