بحسب مصادر عربية ، هناك مسافة بين الأردن والإدارة الأمريكية الحالية وهناك عدة مؤشرات لذلك هي:

1.ينتظر الأردن منذ بعض الوقت وصول السفير الأمريكي الجديد إلى الأردن ، هنري ويستر ، الذي وصل طاقمه المكون من خمسة مساعدين إلى الأردن منذ أكثر من شهر.

2. قام وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو ونائب وزير الخارجية الأمريكي ديفيد هيل بزيارتين منفصلتين إلى المنطقة لكنهما لم يتوقفا في الأردن.

3. مستشار رئيس الولايات المتحدة ، جاريد كوشنر ، الذي أجرى محادثات عديدة مع السعودية والإمارات ، لكنه لا يتحدث مع الأردنيين.

4. كشف أشخاص مقربون من وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي أنه يواجه صعوبة في التنسيق والتواصل حول ما يحدث بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة وأنه لم يحصل على معلومات مفصلة عن الموضوع.

*ونتيجة لذلك ، اضطرت مؤسسات "الدولة العميقة" في الأردن أحيانًا إلى الاعتماد على المعلومات الفلسطينية ، على الرغم من العلاقات الطيبة بين الإمارات والصفدي.