أعلنت النمسا أن المنزل الذي ولد فيه أدولف هتلر، سيصبح مركزًا يوجه ضباط الشرطة في قضايا حقوق الإنسان.
تقدر أعمال تجديد المنزل الذي بني في القرن السابع عشر، بحوالي 20 مليون يورو.
ومن المتوقع أن يبدأوا هذا الخريف، وينتهي في عام 2025.
ومن المتوقع أيضا افتتاح مركز تدريب الشرطة في عام 2026.
وخارج المنزل سيبقى نصب تذكاري في مكانه، نصه "من أجل السلام والحرية والديمقراطية، ملايين القتلى حذروا، الفاشية لن تتكرر أبدًا".