هاجمت وزارة الخارجية الإسرائيلية الوكالة الدولية للطاقة الذرية لإغلاقها التحقيق مع إيران، والذي يخص مريبان، أحد المواقع النووية الثلاثة التي لم تعلن للمفتشين عنها "مقلق للغاية".
ورد في الرد الرسمي الإسرائيلي، "الأسلحة النووية الموجودة ليست موثوقة أو ممكنة تقنيًا، إنها تواصل الكذب على الوكالة الدولية للطاقة الذرية وخداع المجتمع الدولي".
وبحسب وزارة الخارجية الإسرائيلية، فإن "استسلام مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية والوكالة للضغط السياسي الإيراني أمر مخيب للآمال للغاية، وإغلاق القضية قد يكون له عواقب وخيمة للغاية، وهو يوجه رسالة للإيرانيين مفادها أنهم غير مطالبين بدفع ثمن انتهاكاتهم".
