اغتيال جيش العدو الصهيوني الفاشي لمصور قناة الجزيرة الصحفي أحمد اللوح هو جريمة حرب مكتملة الأركان وهي تأتي ضمن الاستهداف المتواصل للصحفيين في قطاع غزة،في محاولة بائسة وفاشلة لطمس حقيقة الكيان الصهيوني ونازيته واجرامه الغير مسبوق بحق شعبنا الفلسطيني في غزة.
إغتيال الصحفي المميز احمد اللوح لن يثني الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين عن أداء دورهم في كشف الجرائم والفظائع والمجازر الدموية التي يرتكبها جيش العدو الصهيوني بحق شعبنا وأرضنا.
سيظل الشهيد الصحفي أحمد اللوح رمزا للعطاء الذي لا ينضب وستظل دماؤه الطاهرة الزكية وصمة عار تلاحق القتلة المجرمين في الكيان الصهيوني النازي .
نطالب المؤسسات الصحفية الدولية والعربية بموقف حازم وجاد والوقوف بشكل جدي ضد جرائم العد الصهيوني الممنهجة بحق الصحفيين الفلسطينيين .