تسفي بار ايل في هآرتس
المواجهات المتكررة لأردوغان مع أوروبا والولايات المتحدة هي مجرد جزء من الاستراتيجية الجديدة له والقاضية بأن تكون تركيا في كل الأماكن ، وان لا يستطيع أحد كترامب وبوتين والاتحاد الاوروبي إيقافه .
من الخطأ الاعتقاد ان انتخاب جو بايدن سيؤدي لتغيير جوهري في سياسة أمريكا اتجاه تركيا .
علاقة اردوغان الشخصية مع ترامب جيدة ، وترامب يفضل أن لا يصطدم مع أردوغان.
رجب طيب أردوغان بنى تركيا كدولة عظمى إقليمية وكقوة سياسية لا يمكن تجاهلها أو الاستهانة بها ،والمستعدة لمواجهة أوروبا وروسيا وأمريكا.