- "الاحتلال يستغلّ فترات الهدوء النسبي والهدنة وحالة التراخي العامة من أجل جمع المعلومات عن المقاومين، بما يشمل سجلات التواصل، والروتين اليومي، وأماكن العمل والمبيت، وغير ذلك من التفاصيل الشخصية".
- "يعتمد الاحتلال في ذلك على المصادر الفنية كالاختراق، والتنصت، والطائرات المسيرة، إضافةً إلى المصادر البشرية الأكثر أهمية المتمثلة في العملاء على الأرض، الذين يضطلعون برصد المقاومين وتحركاتهم ونقلها إلى أجهزة العدو".
- "ندعو الجميع إلى التقيد الصارم بإجراءات الأمن الشخصي، خاصةً فيما يتعلق بالحركة والتنقل، وعدم التهاون في استخدام الهواتف والإنترنت، لما لهما من دور رئيسي في مراقبة وتعقب المقاومين".
- "نوصي بضرورة تجنّب الروتين الثابت، وتغيير مسارات التنقل وأوقات التحرك، وحصر استخدام الأجهزة الإلكترونية في الحدود الضرورية فقط، حفاظًا على السلامة الشخصية والأمن العام".