سعت الولايات المتحدة إلى تسريع وتيرة تشكيل القوة متعددة الجنسيات في غزة، ما يخلق احتكاكات مع الإدارة الأمريكية.
وعارضت إسرائيل وجود قوات تركية مسلّحة في غزة، وأبدت تحفظًا على فكرة إنشاء هذه القوة عبر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على غرار قوات اليونيفيل العاملة في لبنان وأوندوف في سوريا.
وفي المقابل، لا تعتبر إسرائيل أن سلوك حركة حماس في الأيام الأخيرة المتمثل بتسليم رفات لا تعود لأسرى أو مخطوفين يشكل خرقًا للاتفاق.
وقالت: مصادر مطلعة على الموضوع: إن "الأفضل أن تسلّم حماس أي رفات تُثار حولها الشكوك".
وصرّحت مصادر في المنظومة الأمنية صباح اليوم، أن حماس ما زالت قادرة على إعادة جثامين مزيد من الأسرى، لكنها لا تبذل الجهد الكافي لتحقيق ذلك.