وفق المصادر-1030

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر-1030 
إعداد: ناصر ناصر 
30-10-2020 
http://t.me/naser10alnaser

رابين لم يكن أبداً رجل سلام 
1-عميرا هس في هآرتس :
رابين صاغ الحل النهائي مع الفلسطينيين على النحو التالي : 
1. إقامة كيان فلسطيني أقل من الدولة .
2. عدم العودة لخطوط الرابع من حزيران 67 
3. القدس موحدة عاصمة اسرائيل وتشمل : معاليه أدوميم وجفعات زئيف .
4. الحدود الأمنية لاسرائيل تكون الأغوار .
5. يتم ضم غوش عتصيون وأفرات مع بقية مستوطنات المتواجدة شرق الخط الأخضر .
6. إقامة كتل استيطانية في الضفة الغربية مثل غوش قطيف .
7. دولة اسرائيل تقوم على معظم أرض ( اسرائيل-فلسطين من فترة الانتداب ) فالأفضل ان تكون يهودية بدلاً ان تكون ثنائية القومية .


 ماذا كتب رابين عن عرفات ؟
2-ألوف بن في هآرتس :
الورقة التي كتبها رابين عن عرفات تدل على صورته الخاطئة لدى اليسار واليمين في اسرائيل .
رابين كتب على قطعة من جريدة نسيها في غرفة الاجتماعات كلاماً يحمل معاني قد تفجّر المفاوضات . 
وقد  كتب فيها: "قلت لآفي دختر أنني منذ صافحت عرفات لا أجرؤ "حك مؤخرتي " . هذا ما وجده الضابط شاؤول قائد وحدة شمشوم بعد مغادرة رابين لاجتماع مع بعض قادة وحدة المستعربين في ريشون .
شاؤول سأل ديختر الذي كان حينها قائد الشاباك في الجنوب ماذا يفعل بهذه الورقة ؟ ديختر أجاب : كل اتفاق السلام ملقى على عاتقك يا شاؤول ، عليك تدمير هذه الورقة تماماً ، فإن تسربت سينهار اتفاق السلام .

3-تايمز أوف إسرائيل : 
 نتنياهو : إن أولئك الذين ينتقدون "يجب ألا يكونوا أعضاء في الحكومة" ، جاء هذا بعد أن انتقد وزير المالية علناً تأجيل الافتتاح .
في إشارة إلى زيادة التوترات داخل كل من الحكومة وحزب الليكود الحاكم ، تقارير تفيد أن رئيس الوزراء نتنياهو قال اليوم الجمعة أن وزير المالية يسرائيل كاتس قد تجاوز الحدود في انتقاده العلني لقرار الحكومة بعدم إعادة فتح المتاجر في الشوارع ، حتى أنه تساءل عما إذا كان كاتس يجب أن تبقى في الحكومة.

4- هآرتس :
 شعر السكان بالزلزال في بحر إيجه على الجزر اليونانية والعاصمة أثينا * انهار ما يصل إلى 20 مبنى في إزمير ، ووقع بعض الأشخاص تحت الأنقاض.
زلزال قوي يضرب بحر إيجه وتركيا واليونان يوم الجمعة. 
رئاسة إدارة الكوارث والطوارئ في تركيا قالت ان أربعة أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب 120 في مدينة إزمير الساحلية.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023