وفق المصادر-596
إعداد: ناصرناصر
21-8-2019
http://t.me/naser10alnaser
1.عاموس هارئيل في هآرتس:
- الدوائر الأمنية تعتقد بوجود احتمال لاندلاع أعمال عنف في الضفة الغربية قبل الانتخابات في إسرائيل.
- التحدي الأمني الكبير لنتنياهو في الضفة الغربية وليس في غزة .
- السلطة الفلسطينية تغوص في أزمة اقتصادية ومؤشرات على عدم الهدوء تتراكم باستمرار .
- 160 الف موظف منهم 65 الف رجل أمن فلسطيني يتلقون نصف راتبهم فقط منذ 6 اشهر.
2.عاموس هارئيل في هآرتس:
- التنسيق الأمني بين إسرائيل والسلطة لم يتأثر بشكل جوهري رغم تهديدات الاخيرة.
3.عاموس هارئيل في هآرتس:
- الخشية من حماس هي ما يردع السلطة عن التخلي عن التنسيق الأمني.
4.جاكي خوري في هآرتس:
- في أعقاب احداث السياج الفاصل الاخيرة ، حماس ما بين ارادتها في التهدئة وما بين غضب الجمهور ، ودعمه لردود فعل عنيفة.
- نشطاء في حماس لهآرتس : ضغوطات الجماهير على حماس تتزايد.
- معظم الشباب المجند في الذراع العسكري تحت تأثير ايدولوجيا تحرير كامل تراب فلسطين .
5.يهوشع براينر في هآرتس:
- في خطوة غير مسبوقة ورغم تحفظات مصلحة السجون ووزارة الأمن الداخلي ، الشاباك يوافق على السماح لأسرى حماس من غزة بإجراء مكالمات هاتفية مع أقاربهم.
- في الاسبوع الماضي انطلق مشروع الهواتف العمومية في سجن النقب في قسم أسرى حماس من الضفة ، وسيتم تشغيل هواتف مماثلة في سجن رامون.
- في اوساط الفلسطينيين وخصوصا فتح ينتقدون الافضلية التي تعطيها إسرائيل لأسرى حماس.
6.قال الخبير في الشأن الإسرائيليناصر ناصر:
- مصادر كبيرة في حماس داخل السجون تشير الى ان معظم مقالات يهوشع براينر تعتمد على مصادر غير موثوقة في اوساط اسرى حركة فتح ، وتهدف الى الضغط من أجل إحباط الانجازات التي حققها الاسرى في نضالاتهم المريرة .
- يشار الى أن أسرى حماس يطالبون مصلحة السجون ودون نجاح حتى الآن بمساواة شروطهم المعيشية بشروط اسرى حركة فتح ، حيث يعاني اسرى حماس من شروط متشددة في اعقاب قرارات الحكومة الاسرائيلية الجائرة ضدهم منذ اسر الجندي شاليط ، ثم أسر ثلاثة مستوطنين في الخليل 2014 ، ثم احتجاز حماس لشاؤول ارون وهادار جولدن