وفق المصادر-637

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر-637
إعداد: ناصر ناصر 
29-9-2019 
http://t.me/naser10alnaser

1.هآرتس :

  • قائد الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية العميد عيران نيف راضٍ عن التنسيق الأمني مع أجهزة أمن السلطة .
  • في مقابلة مع عاموس هارئيل في هآرتس :
  • العميد عيران نيف 49 عام والذي أنهى مهام منصبه كقائد فرقة الضفة الغربية بعد ان قضى معظم خدمته في لواء الناحال ، وكان قائداً له في عملية السور الواقي :العميد يانيف : 1% من الفلسطينيين في الضفة الغربية متورطون في العنف ، 3-5% كانوا يودون المشاركة ، ولكنهم لم يفعلوا بسبب الردع الإسرائيلي.
  • وظيفة الجيش هي الحفاظ على 99% من السكان بعيدين عن العنف .
  • عقوبات جماعية هي إشكالية أخلاقية ومهنية ايضا ، وهذه ليست أجندة سياسية .
    تملص استراتيجي ..

2.عاموس هارئيل في هآرتس :

  • العميد نيف تملص في المقابلة من الاجابة على أسئلة مدى جودة التنسيق الأمني مع أجهزة السلطة كي لا يحرجهم ويضعف مكانتهم في أوساط الجمهور الفلسطيني. ويساعد على اتهامهم بالتعامل مع إسرائيل .
    ما هي اسباب الهدوء النسبي في الضفة ؟

3.العميد نيف في هآرتس :

  • الهدوء النسبي في الضفة يعتمد على ثلاثة امور : استقرار وثبات السلطة الفلسطينية ، الشعور النسبي بالأمن لدى سكان الضفة من الفوضى والعمليات الإسرائيلية ، وثالثا وضع اقتصادي معقول .
  • ما هي عوامل التصعيد في الضفة الغربية ؟

4.قائد الجيش في الضفة العميد نيف :

  • عوامل التصعيد في الضفة هي : سفك دماء وسقوط قتلى فلسطينيين ، المس برموز دينية ، الاحتكاك بين الفلسطينيين والمستوطنين ، فالمركب الديني حساس بشكل خاص ، ونصب البوابات الالكترونية امام الاقصى خير مثال .
  • العميد نيف :ضبطنا 100 كيلو متفجرات في منطقة جنين ، وخلية لحماس من نابلس أقامت مختبر متفجرات وخططت لتنفيذ عمليات "استشهادية" ، وكذلك مختبر لحماس في الخليل .
  • في سنة 2018 تم إحباط أكثر من 200 عملية واعتقال 3000 مشتبه به من الفلسطينيين .
    * شهادة تقدير *

5.قائد جيش الاحتلال في الضفة عيران نيف : 

  • لم نلاحظ قيام قيادة السلطة وأبو مازن بتشجيع العنف . 
  • أبو مازن يعمل على قمع كل من يهدد حكمه وسلطته ، ومن المهم في اسرائيل الحفاظ على التنسيق الأمني . 
  • لولا التنسيق الأمني لشهدنا ارتفاعاً جوهريا بالعمليات ، ومع ذلك نستعد باستمرار لاحتمالية تحول "تنظيم فتح ضدنا" .

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023