أعربت الأجهزة الأمنية عن قلقها إزاء إمكانية تفاقم الأوضاع الأمنية من جديد في قطاع غزة بالتزامن مع انتخابات الرئاسة الامريكية.
وترى الأجهزة الأمنية أن المسؤولين عن التصعيد المحتمل في الجانب الفلسطيني مجموعة من الجهاد الإسلامي التي تريد كما يبدو ارتكاب اعتداءات بمناسبة مرور عام واحد على تصفية أحد القياديين في الحركة بهاء أبو العطا .