وفق المصادر-699
إعداد: ناصر ناصر
15-11-2019
http://t.me/naser10alnaser
ألاعيب الاحتلال الواضحة في شق صف المقاومة
1.المراسل العسكري لصحيفة هآرتس يانيف كوبوفيتش :
- أوساط في الدوائر الأمنية توصي المستوى السياسي بمنح حماس تسهيلات اقتثصادية ومدنية لعدم مشاركتها في الجولة الاخيرة ، ووزير الدفاع بينت يتعامل بايجابية مع المقترح .
2.عاموس هارئيل في هآرتس :
- التمييز بين حماس والجهاد يعكس تحول استراتيجي ويؤكد تقديرات الاستخبارات السابقة بان حماس معنية بوقف نار مستمر مع إسرائيل .
- يستلزم ان تقوم إسرائيل بتسهيلات جوهرية في حركة البضائع والاشخاص من غزة ، وتسريع إنجاز المشاريع الكبيرة للبنية التحتية و المنهارة في غزة .
3.تيسفي بار ايل في هآرتس :
- حماس أظهرت ضبط نفس في الجولة الاخيرة وهي تنتظر "مقابل من إسرائيل ومصر " .
- إسرائيل تعترف بضرورة ان بقاء حماس في الحكم في غزة هو افضل كابح ضد التأثير الإيراني .
- على إسرائيل ان تسمح لحماس بتحقيق وتجسيد قوتها على الارض كحاكم لقطاع غزة .
4.عاموس هارئيل في هآرتس :
- ليس كباقي الجولات : اسرائيل يمكنها القول انها نجحت في هذه الجولة القتالية ، والبعض يبالغ بقيمة هذا النجاح .
- إطلاق الصواريخ كان الاقل كثافة من بين كل الجولات السابقة .
5.البرفسور عوزي رابي من جامعة تل ابيب لراديو إسرائيل :
- الجهاد الاسلامي مكون من عدة اقطاب ولهم قادة ميدانيين يمكن لاحدهم فعل ما يريد .
- بعضهم يقف من خلف اختراقات اطلاق الصواريخ رغم اعلان إطلاق النار .
- الوحش في غزة ذو رأسين ، الاول حماس والثاني الجهاد الاسلامي ، وهما يتنافسان في كراهية إسرائيل .
- الجهاد حاول تحدي قيادة حماس في غزة ، وراهن على ان تنضم اليه في الجولة القتالية الاخيرة .
- زياد نخالة لم يفهم حدود القوة وتباهى كثيرا بما قام به ، وقال : بتلفون واحد يمكنني وقف النار ، ولم ينجح في ذلك .
- الحل الامثل للمتمردين في الجهاد هو التصفية .
6.المراسل العسكري لراديو إسرائيل :
- تم اختراق النار اربع مرات وأطلقت 8-10 صواريخ بعد اعلان وقف النار في الساعة 5:30 .
- الجهاد الاسلامي ليس كحماس ، يمكنك الاتفاق معهم ثم الالتزام بما تم الاتفاق عليه .
- رؤساء السلطات المحلية يمتنعون عن السماح للطلاب بالتوجه لمدارسهم بعكس تعليمات الجبهة الداخلية .