وفق المصادر-700
إعداد: ناصر ناصر
17-11-2019
http://t.me/naser10alnaser
وحدة في مقابل العدوان
1.جاكي خوري في هآرتس:
- قادة كبار في حماس والجهاد الاسلامي : لن نسمح لإسرائيل ان تشق صفوفنا.
- رئيس المكتب السياسي لحماس هنية بعد إطلاق صواريخ على بئر السبع : حماس والجهاد هم أخوة بالدم ، والمعركة السابقة هي ليست الاولى ولن تكون الاخيرة والحساب ما زال مفتوحا.
- موسى أبو مرزوق : تصريحات قادة اسرائيل تهدف لشق صفوف الاخوة بقصدٍ وسوء نية ويجب الحذر منها .
- أحمد المدلل : من يعتقد انه بسبب خلاف معين سيتم التفريق بين الاخوة فهو واهم ومخطئ.
- المدلل : حماس والجهاد هم شركاء في الايمان والدين والجهود والاهداف.
2.يديعوت احرنوت:
- حماس والجهاد يوحدون صفوفهم .
- قادة التنظيمين يعرضون وحدة وتكاتف معلنين حسابنا مع العدو لم يغلق بعد.
- جريمة مقتل عائلة السواركة هل تمر مرور الكرام ؟
3.مقالة التحرير في هآرتس :
- تصف مع حدث مع عائلة السواركة بالإهمال القاتل وتدعو لتحقيق جدي ومعمق في الحادث ، وان يتولى التحقيق عناصر من خارج الجيش .
- الصحيفة تدعو للتحقيق في ما رافق الحادث من محاولة كذب وتضليل من الجهات المسؤولة .
- صحيفة هآرتس تنشر تحقيقاً موسعاً حول استشهاد عائلة سواركة.
4.يانيف كوبوفيتش وجاكي خوري في هآرتس:
- بيت عائلة السواركة كان ضمن بنك اهداف غير محدث.
- تسلسل الاحداث : البيت كان هدفا كمبنى للتدريب للجهاد الاسلامي.
- الجيش لم يفحص لعدة اشهر هل ما زال البيت مكاناً للتدريب أم مكانا لسكن المواطنين.
- الجيش قصف البيت الساعة 1:30 من ليل الاربعاء الخميس ، مما ادى لمقتل 8 من العائلة.
- بيان خاطىء من الناطق باسم الجيش باللغة العربية بأنه تم قتل الهدف وهو قائد في الجهاد الاسلامي.
- تبين ان الناطق اعتمد على وسائل تواصل اجتماعي.
- الجيش أعلن انه أخطأ.
5.يديعوت احرنوت:
- الجيش يحقق في مقتل عائلة في دير البلح ، ام واب وخمسة اطفال.
6.راديو إسرائيل:
- الناطق باسم الجيش :تم التأكد من تحديد بيت العائلة مجددا ضمن بنك الاهداف قبل ايام معدودة من تنفيذ الغارة بموجب التعليمات اللازمة.
7.عاموس هارئيل في هآرتس:
- حماس ارادت بإطلاقها صواريخ الى بئر السبع اظهار انها لا تعمل في خدمة إسرائيل.
- حماس كانت تحت ضغط كبير في الجولة الاخيرة ، واطلقت الصواريخ كي تتحرر من عناق الدب الإسرائيلي .
- إسرائيل لا تستطيع ان تعفي نفسها بسهولة من مقتل 8 فلسطينيين من عائلة السواركة.