وفق المصادر - 701

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر - 701
إعداد: ناصر ناصر
18-11-2019
(إيران في غزة) مبرر آخر للحرب

1.اليكس فيشمان في يديعوت أحرنوت:

  • تصفية ابو العطا ليست حدثا محليا بل جزءا من المعركة ضد إيران.
    بتاريخ 25-8-2019 اطلق ابو العطا صواريخ على سديروت كرد على تصفية خلية لقوات القدس الايرانية في سوريا كانت تستعد لإطلاق طائرات مسيرة.
  • بتاريخ 10-11 اطلق ابو العطا صواريخ اتجاه اسدود و عسقلان حيث كان نتنياهو يلقى خطابا فيها.
  • منذ نهاية 2018 بدأت سلسلة من العمليات ضد اسرائيل ولم تكن ردا على سلوكها اتجاه غزة، وتزامنت مع تقدم مسار التهدئة مع حماس.

2.اليكس فيشمان في يديعوت:

  • إسرائيل وصفت سياسة أبو العطا وأكرم عجوري كسياسة مستقلة تقدم الأجندة الايرانية لا علاقة لها بالسياق الغزاوي او الحمساوي العام، بل ضمن توجهات الحرس الثوري الإيراني، والذين يمولون هذه السياسة وليس شرطا ان يوجهوا كل عملية وعملية.

3.سميدار بيري في يديعوت:

  • أبو العطا كان يتملص من لقاء المصريين، ولكن من شجعه على لقائهم هما اثنان من قادة الحرس الثوري الإيراني، والذين كانا يتواصلان َمعه باستمرار بشكل مباشر، ونصحوه ان يستمع للمصريين ولا يلتزم أمامهم بشئ.
  • أكرم العجوري كان له علاقة واتصالات مباشرة ومستمرة مع قاسم سليماني وثلاثة ضباط من قوة القدس من المتخصصين بالعلاقة مع الشخصيات الفلسطينية الجديدة.

4.سميدار بيري في يديعوت:

  • إيران تسعى للتأثير من خلال ضابطي الاتصال مع الجهاد على تعيين خليفة لأبو العطا.
  • حماس لم توافق على تطوير علاقاتها مع ايران كما الجهاد الاسلامي.-عاموس هارئيل:
  • إيران على علاقة مع قيادة الجهاد في الخارج وفي غزة، وتنقل لهم وسائل قتالية واموال وتحاول مرارا ان تفرض عليهم سياسات معينة.

5.سميدار بيري في يديعوت:

  • إسرائيل نقلت رسالة تهدئة عبر المصريين السنوار وهنية يوم الثلاثاء مساءا ردا على تحذيرات حماس من عودة إسرائيل لسياسة الاغتيالات.

6.اليكس فيشمان في يديعوت:

  • الدوائر الأمنية تفضل الاغتيالات الصامتة والتي لا تترك بصمات ولا تلزم (العدو) برد دراماتي،. ولكنها بحاجة لفترة من الهدوء - وليس القتال-لتنفيذ ذلك.

7.سيفر بروتسكر في ميمون - يديعوت:

  • دائرة النار لن تتوقف بدون إعمار اقتصادي لقطاع غزة... سننتصر على الفقر في غزة... لا أحد يريد تحمل المسؤولية عن غزة.
  • الناتج الإجمالي في قطاع غزة يساوي 0.6%من الناتج الاسرائيلي الذي يصل ل 400 مليار دولار.
  • ميزانية الامن في إسرائيل اكثر من 20 مليار دولار ، اي ان إسرائيل تنفق يوميا اكثر مما تنفق الجهاد وحماس معا في سنة كاملة.
  • 66% من القوى العاملة في غزة تعاني من البطالة ، 45% من السكان يعيشون تحت خط الفقر.

8.بلوتسكر في ميمون - يديعوت:

  • إسرائيل لم تقضي على حكم حماس بسبب ضعف إمكانياتها العسكرية بل بسبب الاعتبار الاستراتيجي ، فسقوط حماس يعني ان تضطر اسرائيل للسيطرة على غزة ، الأمر الذي يثير القشعريرة لدى متخذي القرار في إسرائيل.
  • السيطرة على القطاع يتكلف إسرائيل مليارات الدولارات.
  • السلطة الفلسطينية تراجعت عن رغبتها في حكم وإدارة غزة لصعوبة أوضاعها.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023