ستبدأ خلال هذا الاسبوع خطة "حامي التماس" ( مجين هتيفير) في الضفة الغربية.
وتهدف الخطة إلى تعزيز الدفاع في منطقة التماس ومنع اقتحام المقيمين غير الشرعيين للأراضي الإسرائيلية وإحباط محاولات تخريب الجدار.
وكجزء من الخطة، سيتم إضافة المئات من مقاتلي حرس الحدود والشرطة العسكرية إلى القوات العاملة في منطقة التماس، والتي تعمل تحت قيادة ألوية "منشيه" و "افرايم"، العاملة في الضفة الغربية.
بالإضافة إلى ذلك، وكجزء من الخطة، سيتم إنشاء نظام استخبارات وتحقيقات مشتركة بين الجيش والشرطة، وشرطة حرس الحدود وغيرها من الهيئات الأمنية التي ستعمل على تحديد وإحباط أي محاولات لتخريب الجدار وعبوره.
وتعتبر وزراعة الدفاع أن العبور إلى الأراضي الإسرائيلية بطريقة غير قانونية أمر خطير، وتعمل ضدها وفق تقييم الوضع على الأرض والقوى العاملة في القطاع.
