قال المحلل السياسي الاسرائيلي يوني بن مناحيم  بأنه على الرغم من إغتيال العديد من العلماء الإيرانيين الذين عملوا في المشروع النووي بين عامي 2010-2011 وعلى الرغم من الانفجار في منشأة نطنز النووية في يوليو من هذا العام لأجهزة الطرد المركزي المتقدمة ، تمكنت إيران من استعادة وتسريع تخصيب اليورانيوم ، إلا أن القضاء على فخري زاده لا يكفي لوقف المشروع.متى سيأتي القصف الهائل؟

وقال بأن اغتيال العالم النووي فخري زاده "قاسم سليماني النووي الإيراني" يشير إلى ما يلي: 

1. توقيت الاغتيال جاهز الآن للحصول على دعم من ترامب قبل مغادرته البيت الأبيض.

2 . فخري زاده كان مسؤولاً عن برنامج الصواريخ الباليستية.

3 . التقييم في "إسرائيل": الاغتيال سيؤخر البرنامج النووي الإيراني ومشروع الصواريخ الباليستية.

وأشار بن مناحيم إلى أن الخوف في "إسرائيل" من أن الإيرانيون ستحاول إيذاء العلماء الإسرائيليين المقيمين في الخارج وفي المؤسسات الإسرائيلية واليهودية حول العالم بعد اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده.