وفق المصادر -41
إعداد: ناصر ناصر
2-5-2018 

1- القناة (13) للتلفزيون الإسرائيلي:

تستعرض تاريخ تطور وسائل مكافحة اسرائيل للمقاومة الشعبية الفلسطينية، وتستضيف خبراء لمناقشة كيفية مواجهة ما تسميه بإرهاب الطائرات الورقية من غزة

2- القناة (11) في التلفزيون الإسرائيلي:
المطالبة بتحصين سيارات الاطفاء العاملة حول غزة بعد إطلاق النار عليها من القطا.

3. القناة (11) للتلفزيون الإسرائيلي:
قوات الإطفاء تعلن قبل قليل سيطرتها على ثلاثة مراكز اشتعال للنار في غابات محيط غزة.
السلطات في إسرائيل تدعو للامتناع عن إشعال النيران في الأعياد المخصصة لذلك في هذا اليوم .

4. المراسل العسكري للقناة (13) نير دبوري:
الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تعرب عن قلقها وخشيتها من أن قيام تركيا والسعودية بنقل ما يقارب بربع مليار دولار لمنظمات إسلامية سيشجع التصعيد والارهاب في المناطق المحتلة.

5. اتهامات اسرائيلية واسعة لأبو مازن بالعنصرية ومعاداة السامية، وفريدمان وغرينبلت ينضمان لهذه الاتهامات وذلك على خلفية خطابه في المجلس الوطني .

6- القناة (11):

الاتحاد الأوروبي يستنكر خطاب أبو مازن حول الصهيونية والمسألة اليهودية.

7- مراسل الشؤون العربية في القناة (11)
ينشغل المحيطين بأبو مازن بمعركة خلافته ، ورامي الحمدلله هو الاسم الصاعد والاقوى في أوساط تيارات فتح ليكون الخليفة المؤقت لأبي مازن ، فهو برأي الكثيرين أكاديمي ونظيف وغير محسوب على معسكرات وتيارات داخل فتح ، ومع ذلك فيوجد قادة في فتح يرغبون في سقوطه .

8- القناة (11)

تكشف تشكيل لجنة جديدة لفحص مدى استعداد الجبهة الداخلية ، وذلك على خلفية التوتر مع ايران.

9- الخبير في شؤون الإستخبارات رونيم برغمان يكتب في يديعوت أحرنوت:
نتنياهو استخدم الاستخبارات حول النووي الايراني لحاجاته السياسية الشخصية الداخلية

10- رئيس الموساد السابق شبتاي شبيت : 

يحذر في قناة الجيش من إحتمالية تعرض السفارات الاسرائيلية في الخارج لهجمات إيرانية .

11- روني دانيال في القناة (13):
مطلوب سياسة أكثر توازنا مع روسيا والرئيس بوتين ، فهو من يستطيع وضع حد لإيران في سوريا.

12- نقلا عن قناة الجيش:

داني ياتوم الرئيس السابق للموساد يدعو الامريكان لعدم الانسحاب من الإتفاق النووي مع إيران، وذلك بعكس سياسة الحكومة . 
داني ياتوم يؤكد أن المعلومات التي عرضها نتنياهو حول إيران ليست جديدة، أو محدثة.

14- هآرتس :
إن نقل صلاحية الإعلان عن الحرب بيد شخصين اثنين ( رئيس الوزراء ووزير الدفاع ) هي خطوة إضافية لإلغاء الديموقراطية الاسرائيلية .