وفق المصادر-42
إعداد: ناصر ناصر
3-5-2018
1- يديعوت أحرنوت:
تنشر تغطية واسعة عما اطلقت عليه طائرات ورقية متفجرة ،طائرات النار، ارهاب من نوع جديد، نار جوية .
وتقول أن وسائل الدفاع المتطورة وباهظة الثمن والتي استطاعت التعامل مع الانفاق والصواريخ لا تساعد في هذه الظاهرة غير المحتملة .
2- يديعوت:
موجة رعب في اوساط سكان محيط غلاف غزة فالأداة الورقية للعب الاطفال تتحول الى وسيلة "للإرهاب".
بعد الطائرات الورقية الفلسطينيون في خانيونس يرسلون البلالين الحارقة أيضا .
3- القناة (11) في التلفزيون الاسرائيلي:
حماس هي المسؤولة عن ارهاب الطائرات الورقية والجيش يدرس الرد عليها داخل القطاع .
الجيش يتعامل مع الطائرات الورقية الحارقة كمجال حربي جديد تتبناه حماس /المقاومة.
4- روني دانييل في القناة (13):
ينقل عن مصدر كبير في الجيش قوله: أنه سيتم الرد على الطائرات الورقية وكأنها صواريخ أي استهداف مواقع لحماس /المقاومة.
في الجيش يدرسون الخيارات التالية لمواجهة الطائرات الورقية الحارقة: اطلاق النار عليها من الأرض أو اطلاق طائرات ورقية مضادة أو اطلاق طائرات صغيرة "رحفان"، في كل الاحوال الجيش سيغير سياسته تجاه هذه الطائرات .
5- يديعوت احرنوت :
عائلة الجندي هدار ستبدأ احتجاجات اسبوعية في كل يوم جمعة على حدود قطاع غزة وذلك بمشاركة وزير الدفاع السابق عمير بيرتس .
6- يديعوت:
الرئيس ريبلين يناقش أثناء زيارته لاثيوبيا مع الرئيس الإثيوبي موضوع الجندي منغستو مطالبا بالضغط على حماس لإطلاق سراحه .
7- أودي كوهين للقناة (13):
مؤلف كتاب حول أبو مازن يؤكد أن تركيز أبو مازن في خطابه في المجلس الوطني جاء من أجل استعادته بعضا من شعبيته المتراجعة في أوساط الجمهور الفلسطيني .
8- راديو الجيش:
رئيس الاركان السابق دوغي يعالون ينتقد في مقابلة له بأن القيام بنقل صلاحيات الحرب من الكابينيت الى رئيس الوزراء ووزير الدفاع فقط ويصف ذلك بالديمقتاتورية "تحول نحو الدكتاتورية".
9- هآرتس :
الجيش يتوقع أن يعيد ترامب النظر في عزمه سحب قواته من سوريا .
رئيس الأركان ايزنكوت يقود الخط المتشدد والقاضي باستمرار الهجمات ضد اهداف ايرانية في سوريا على الرغم من التهديدات الإيرانية بالرد، ولا يوجد في المستوى السياسي من يختلف مع ايزنكوت .
إيران تستمر في نقل منظومات سلاح متقدمة لسوريا من أجل بناء قدراتها فيها وقد يكون من أجل التحضير للرد على اسرائيل .
10- هآرتس :
نتنياهو يتراجع في خطابه من دعوة ترامب للانسحاب من الاتفاق النووي الى "ترك القرار بيد ترامب" مؤكدا لمقربيه على عدم علمه بقرار ترامب النهائي.