بحسب مصادر فتح بأنه في الآونة الأخيرة ، ضغط الاتحاد الأوروبي على "السلطة الفلسطينية" بالمطالبة بإجراء انتخابات للمجلس التشريعي ورئاسة السلطة الفلسطينية (التي انتهت ولايتها منذ فترة طويلة) كشرط لزيادة دعمها وتنفيذ المشاريع في الأراضي "الفلسطينية".
حتى أن الاتحاد الأوروبي قد عرض ، في عدة مناسبات ، تمويل الانتخابات المذكورة أعلاه؛ بسبب الطلب على اجرائها في قطاع غزة أيضًا ، تمارس السلطة الفلسطينية ضغوطًا على حماس لإجراء انتخابات حتى بدون مصالحة وبدون تنسيق.
مع ذلك ، وقع ممثل الاتحاد الأوروبي سفين بورغسدورف الأسبوع الماضي على خطط بنية تحتية بقيمة عشرات الملايين من الدولارات في قطاع غزة.
وشدد في حفل التوقيع على أن الاتحاد الأوروبي "ما زال يصر على أن القطاع جزء لا يتجزأ من أراضي" فلسطين "، وأن إقامة" دولة فلسطينية "لن تتم بدونه".
